انخفض معدل الوفيات الى أقل من ألف في نهاية تموز/يوليو واستمر في التقلص حتى استقر عند 500 وفاة يوميا في أيلول/سبتمبر. وقال دومينغوس ألفيش الباحث في كلية الطب بجامعة ساو باولو إن البرازيل لا تزال بعيدة كل البعد عن رؤية "الضوء في نهاية النفق، فالوضع لا يزال مقلقا". وعلى الرغم من هذه المخاوف تواصل المدن الكبرى مثل ريو دي جانيرو وساو باولو جهودهما للعودة إلى الحياة الطبيعية. وقال إدواردو باييس رئيس بلدية ريو دي جانيرو إن كرنفال المدينة الشهير عالميا سيقام في شباط/فبراير "بدون قيود".
مشاركة :