الشباب هم وقود الحضارات. هم البذور التي تثمر وتزهر عطاء وإبداعاً وإنجازاً، وطاقة الشباب ليست هينة سواء كانت طاقة جسمانية تملك القوة والقدرة للتخطيط والإنجاز، أم طاقة عقلية يمكنها مواجهة التحديات واجتياز العراقيل بحكمة وحنكة. لكن حين نأتي لشبابنا. سنجد أنهم طاقة معطلة بالخيبة والإحباط.. بالكسل والضياع.. والتشتت بين توافه الأمور، يهتمون بالشكليات والأمور…
مشاركة :