لندن - رويترز قالت وزيرة الداخلية البريطانية بريتي باتيل، الأحد، إن بريطانيا تدرس عدداً من الخيارات لتعزيز أمن أعضاء البرلمان بعد مقتل أحدهم طعناً خلال اجتماع مع ناخبيه. وجاء الهجوم على ديفيد أميس المنتمي لحزب «المحافظين» بعد خمسة أعوام من مقتل جو كوكس التي كانت عضواً بمجلس العموم من حزب «العمال» المعارض. وطُعن أميس (69 عاماً) عدة مرات في الهجوم الذي وقع، ظهر الجمعة، في (لاي أون سي) شرقي لندن خلال اجتماع مع ناخبيه داخل كنيسة. وذكرت شبكة «سكاى نيوز» أن الرجل الذي اعتُقل بعد مقتل النائب حدد موعداً لمقابلة السياسي عبر مكتب دائرته الانتخابية. وألقت الشرطة القبض على الرجل البالغ من العمر 25 عاماً
مشاركة :