يقترب التحالف الشيعي الممثل للحشد الشعبي الموالي لإيران من تسجيل "خسارة مدوية" في الانتخابات التشريعية العراقية بعد أن فقد ثلث عدد نوابه، ما قد يفسر حسب مراقبين بتخلي ناخبيه عنه لرفضهم "لسلطة السلاح" ومطالبتهم بتعاف اقتصادي سريع. وبعد أن كان ثاني قوة في البرلمان السابق مع 48 مقعدا، حاز "تحالف الفتح" على نحو 15 مقعدا فقط في انتخابات العاشر من أكتوبر/تشرين الأول، حسبما أظهرته النتائج الأولية.
مشاركة :