«آبل» تطرح الجيل الثالث من سماعات «إيربودز» وجهاز «ماك بوك برو»

  • 10/19/2021
  • 00:00
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

أعلنت شركة "آبل" طرح عدة منتجات تشمل أجهزة "إيربودز" ورقائق جديدة وجهاز حاسب آلي محمول. وطرحت الشركة الأمريكية عبر حدث افتراضي اليوم الجيل الثالث من أجهزة "إيربودز" وهي مجموعة من سماعات الأذن اللاسلكية التي تحظى بشعبية لدى الشركة. وتتميز سماعات AirPods الجديدة بتجربة الصوت المكاني وصوت رائد في المجال وعمر بطارية أطول وتصميم جديد كلياً. كوبرتينو، كاليفورنياأعلنت Apple اليوم عن الجيل الثالث من AirPods بميزة الصوت المكاني وميزات مطورة وتجربة ساحرة داخل تصميم انسيابي جديد. من خلال الجمع بين قوة شريحة H1 مع نظام صوتي من تصميم Apple، تستخدم AirPods ‏الجديدة الصوت الحسابي من أجل تقديم صوت مذهل مع موازنة الصوت المتكيفة. يمكن للمستمعين الاستمتاع بخاصية الصوت المكاني بتكنولوجيا Dolby Atmos على Apple Music والأفلام والبرامج التلفزيونية مع خاصية التتبع الديناميكي للرأس ما بين أجهزة Apple. تتميز AirPods Pro الجديدة بمقاومة للعرق والماء وتتميز بمستشعر ضغط، يسمح بالتحكم في الموسيقى والمكالمات ببساطة وسهولة.ويتيح عمر البطارية الطويل وقت الاستماع يصل إلى ست ساعات1 ووقت استماع إجمالي لغاية 30 ساعة مع علبة الشحن المريحة. تنضم سماعات AirPods (الجيل الثالث) إلى العائلة الأكثر شعبية من سماعات الرأس في العالم، وتتوفر للطلب اليوم، على أن تتوفر في المتاجر ابتداءً من يوم الثلاثاء 26 أكتوبر. وقال جريج جوسوياك، نائب الرئيس الأول لقسم التسويق على مستوى العالم في ‏‏‏Apple: "غيرت AirPods عالم سماعات الرأس اللاسلكية من خلال تصميمها الرائد والصوت المذهل والتجربة الساحرة، ويسعدنا تقديم الجيل الجديد من AirPods الذي يتميز بصوت لا مثيل له من خلال موازنة الصوت المتكيفة والصوت المكاني مع خاصية التتبع الديناميكي للرأس بالإضافة إلى التفاعل السلس ما بين أجهزة Apple، مما يجعل سماعات الرأس الأكثر مبيعاً في العالم أفضل وأفضل". تصميم جديد كلياً يتميز تصميم AirPods الجديد بالخفة والانسيابية، فهو يقف بالضبط عند الزاوية الصحيحة لتحقيق الراحة وتوجيه الصوت داخل الأذن. ومن أجل مظهر أكثر أناقة، أصبح مقبض السماعة أقصر من الجيل السابق ويتميز بمستشعر الضغط الذكي في AirPods Pro نفسه للتحكم في تشغيل الوسائط. تتماز AirPods Pro الجديدة مقاومة للعرق والماء وتقع سماعات الأذن وعلبة الشحن ضمن تصنيف IPX4.2‏ ميزات صوت فائقة تعتمد AirPods (الجيل الثالث) على جودة الصوت العالية التي تشتهر بها AirPods، بدءاً من المحرك المخصص والمضخم الصوتي ذي النطاق الديناميكي العالي اللذين يقدمان معاً صوت الباس القوي والترددات العالية الواضحة. وتغطي الميكروفون شبكة صوتية تساعد على تقليل صوت الريح، حتى يصل صوت المتحدث واضحاً خلال المكالمات. كما تتميز AirPods بترميز AAC-ELD، وهو فئة ترميز كلام عالية تقدم جودة صوت Full HD، مما يعني اتصالاً واضحاً وطبيعياً خلال مكالمات FaceTime. تستخدم AirPods الجديدة الصوت الحسابي من أجل الوصول إلى تجارب فائقة يعشقها العملاء على AirPods Pro وAirPods Max — مثل موازنة الصوت المتكيفة والصوت المكاني مع خاصية التتبع الديناميكي للرأس— للمزيد من الأشخاص. من أجل تجربة استماع مثالية مليئة بالتفاصيل، تتميز AirPods الجديدة بموازنة الصوت المتكيفة التي تضبط الصوت في الوقت الفعلي على حسب وضعية AirPods في أذن المستخدم. يراقب الميكروفون الموجود باتجاه الأذن الصوت ثم تضبط خاصية موازنة الصوت المتكيفة، بدعم من الصوت الحسابي، الترددات المتوسطة والمنخفضة لتعويض ما قد يفقد بسبب اختلافات وضعية السماعات في الأذن. يجعل الصوت المكاني التجربة ثلاثية الأبعاد تضاهي المسرح، من خلال وضع صوت افتراضي في أي مكان، ومع Dolby Atmos، لم يكن صوت AirPods بهذه الجودة من قبل. يمكن للمستخدمين الاستمتاع بتجربة متعددة المستويات مع خاصية التتبع الديناميكي للرأس بحيث تصبح الموسيقى والفيديو وحتى مكالمات FaceTime تجارب غامرة أكثر من أي وقت مضى. وباستخدام تحليلات الصوت المكاني الحسابية وتطبيق فلاتر الصوت الاتجاهية من أجل ضبط الترددات التي تصل إلى كل أذن ببراعة، يمكن لسماعات AirPods الجديدة توزيع الصوت في كل مكان حول المستخدم. تجربة ساحرة من خلال الإعداد بلمسة واحدة والذي يقرن AirPods بأجهزة Apple الأخرى تلقائياً، يمكن للمستخدمين الاستمتاع بالموسيقى طوال اليوم دون مجهود. وتسمح ميزة مشاركة الصوت بمشاركة المحتوى الصوتي بين زوجين من سماعات AirPods أو AirPods Pro أو AirPods Max أثناء استخدام أو iPhone أو iPad أو iPod touch أو Apple TV. يمكن للمستشعر الجديد الذي يتعرف على البشرة أن يحدد بدقة إذا كانت AirPods في الأذن — أم في الجيب أو على الطاولة —ويوقف التشغيل عندما تزال من الأذن. ومن أجل المساعدة على نقاء الصوت، تحجب ميكروفونات بتكنولوجيا التكوين الشعاعي الضجيج المحيط وتركز على صوت المستخدم، كما يمكن للمستخدمين الاستمتاع دون استخدام اليدين من خلال قول "يا Siri" للطلبات. عمر بطارية أطول تقدم AirPods (الجيل الثالث) ساعة إضافية لعمر البطارية مقارنةً بالأجيال السابقة وما يصل إلى ست ساعات من الاستماع وأربع ساعات من التحدث. وتوفر خمس دقائق فقط من الشحن ساعة في عمر البطارية، ومع توافر أربع شحنات إضافية في العلبة، يمكن للمستخدمين الوصول إلى إجمالي 30 ساعة من الاستماع.3أصبحت AirPods الآن جزءاً من منظومة MagSafe من أجل شحن لاسلكي سهل. AirPods مع iOS وiPadOS‏ تقدم AirPods سهولة استخدام وجودة صوت ليس لهما مثيل، ومع iOS 15 وiPadOS 15 يمكن للمستخدمين الاستمتاع بالميزات التالية: مع الصوت المكاني وخاصية التتبع الديناميكي للرأس، تبدو الأصوات في مكالمات FaceTime الجماعية وكأنها تأتي من الاتجاه الذي يوجد به الشخص على الشاشة مما يجعل الجميع وكأنهم في نفس الغرفة.‏4‏ تسمح ميزة الإعلان عن الإشعارات بأن يقرأ Siri‏ الإشعارات المهمة العاجلة، ومنها الإشعارات من تطبيقات الرسائل والتذكيرات والتقويم، والمكالمات، وكذلك أي تطبيقات الجهات الخارجية التي تستخدم واجهة البرمجة API. أصبحت AirPods الآن جزءاً من شبكة Find My التي تضم ملايين أجهزة iPhone وiPad وMac في أنحاء العالم، مما يسمح بمشاهدة مدى القرب على تطبيق Find My، ونمط Lost وكذلك ميزة "Separation Alerts" والأصوات. Apple والبيئة صممت AirPods من مواد وميزات مختلفة من أجل تقليل أثرها على البيئة ومن ذلك استخدام عناصر أرضية نادرة معاد تدويرها بنسبة 100 بالمئة في جميع القطع المغناطيسية. كما تستخدم العلبة قصدير معاد تدويره بنسبة 100 بالمائة في لحام لوحة الدوائر الرئيسة، وAirPods خالية أيضااً من المواد التي قد تكون ضارة مثل الزئبق ومثبطات اللهب المعالجة بالبروم والكلوريد متعدد الفينيل والبيريليوم. من أجل كفاءة في استهلاك الطاقة، تفي AirPods مطلبات وزارة الطاقة الأمريكية الخاصة بأنظمة شواحن البطاريات. ويوفر برنامج Zero Waste التابع لشركة Apple للموردين الدعم للتخلص من النفايات التي تذهب إلى مكبات النفايات ويجري في كل مواقع موردي التجميع النهائي الانتقال بالكامل إلى استخدام الطاقة المتجددة بنسبة 100 بالمئة عند إنتاجهم لصالح شركة Apple. بالنسبة للتغليف، تأتي نسبة مئة بالمئة من ألياف الخشب الخام من غابات مدارة بشكل مسؤول. أصبحت Apple اليوم بلا أثر كربوني في عملياتها حول العالم، وتخطط لخفض صافي التأثير على المناخ إلى مستوى الصفر في كل أعمالها بحلول عام 2030، ويشمل ذلك سلاسل التوريد الخاصة بعملية التصنيع وجميع دورات حياة المنتجات. وهذا يعني أن كل جهاز Apple يُباع سيكون بلا أثر كربوني بنسبة 100 بالمئة بدءاً من تصنيع المكونات والتجميع والنقل واستخدام العملاء والشحن، وصولاً إلى إعادة التدوير واستعادة المواد. الأسعار والتوفر ستتوفر AirPods (الجيل الثالث) بسعر 749 درهم إماراتي وتتوفر للطلب عبر apple.com/store‏وفي تطبيق Apple Store في الولايات المتحدة وأكثر من دولة ومنطقة أخرى بدءاً من اليوم، مع توافرها ابتداءً من الثلاثاء 26 أكتوبر. ستتوفر AirPods (الجيل الثاني) بسعر جديد هو 549 درهم إماراتي . تأتي AirPods Pro الآن مع علبة الشحن MagSafe بسعر 999 درهم إماراتي . مع باقة Apple Music Voice، يمكن للمستخدمين الاستمتاع بملايين الأغاني وقوائم التشغيل والمحطات في كاتالوج Apple Music باستخدام Siri. تتوفرباقة Apple Music Voice الجديدة بسعر 4.99 دولار في وقت لاحق هذا الخريف في بلدان ومناطق مختارة. يحصل المشتركون الجدد على اشتراك مجاني لمدة 6 أشهر في Apple Music عند شراء سماعات AirPods أو AirPods Pro أو AirPods Max.‏5‏‏‏ تتطلب AirPods أجهزة Apple تعمل بنظام iOS 15.1، أوiPadOS 15.1 أوwatchOS 8.1 أوtvOS 15.1 أوmacOS Monterey وكلها ستتوفر كتحديث برامج مجاني الأسبوع القادم. يمكن للعملاء إضافة نقش شخصي يتكون من emoji أو نص او أرقام على علب AirPods Pro وAirPods (الجيل الثالث) وAirPods (الجيل الثاني) مجاناً من خلال‏‏apple.com/store‏ ومن تطبيق Apple Store. جهاز MacBook Pro مع شريحة M1 Pro وشريحة M1 Max يقلب المعايير بما يقدمه من أداء فائق وعمر بطارية مذهل وكذلك شاشته التي تعد أفضل شاشة جهاز نوت بوك في العالم يتميز MacBook Pro الجديد بكاميرا 1080p، وأفضل نظام صوت في جهاز نوت بوك وإمكانيات اتصال هي الأكثر تطوراً في MacBook Pro على الإطلاق كوبرتينو، كاليفورنياأزاحت Apple اليوم الستار عن جهاز MacBook Pro المعاد ابتكاره كلياً مع شريحة M1 Pro وشريحة M1 Max الجديدتين كلياً، وهما أول شريحتين احترافيتين مصممتين لأجهزة Mac. ويتميز ‏جهاز MacBook Pro‏ الذي يتوفر بمقاس 14 إنش و16 إنش، بأداء غير مسبوق في المعالجة ورسومات الغرافيك والتعلم الآلي سواء عند استخدامه على طاقة البطارية أم بتوصيله بمصدر طاقة، بالإضافة إلى عمر بطارية رائع، ما يتيح إنجاز مهام لم يكن من الممكن تخيلها من قبل على جهاز نوت بوك. كما يأتي MacBook Pro الجديد بشاشة Liquid Retina XDR مبهرة، ومجموعة واسعة من المنافذ من أجل إمكانيات اتصال أعلى، وكاميرا FaceTime HD 1080p وأفضل نظام صوت في جهاز نوت بوك. وعندما تجتمع هذه الإمكانيات الرائعة مع نظام macOS Monterey الذي صمم في الأساس ليحقق الاستفادة الكاملة من شريحة M1 Pro وشريحة M1 Max، يحظى المستخدم بتجربة لا تضاهيها تجربة. ولأن MacBook Pro يفوق كل حدود إمكانيات أجهزة النوت بوك، فهو مصمم من أجل المطورين والمصورين وصانعي الأفلام وفناني الرسومات ثلاثية الأبعاد والعلماء ومنتجي الموسيقى وكل من يريد أفضل جهاز نوت بوك في العالم. وينضم MacBook Pro الجديد إلى MacBook Pro مقاس 13 إنش مع شريحة M1 لتشكيل أقوى عائلة أجهزة نوت بوك إحترافية على الإطلاق. ويمكن للعملاء طلب موديلات MacBook Pro مقاس 14 إنش و16 إنش الجديدة اليوم، على أن تتوفر بداية من يوم الثلاثاء الموافق 26 أكتوبر. قال غريغ جوسوياك، نائب رئيس قسم التسويق العالمي بشركة Apple: "لقد عملنا من أجل إصدار أفضل جهاز نوت بوك احترافي في العالم، واليوم يسعدنا تقديم MacBook Pro الجديد كلياً مع شريحة M1 Pro وشريحة M1 Max، وهو مزيج يقلب المعايير بفضل الأداء الفائق وعمر البطارية الذي لا مثيل له والميزات الرائدة. يأتي MacBook Pro الجديد كلياً بشاشة XDR مبهرة، ومزيد من المنافذ مثل منفذ MagSafe 3، وكاميرا 1080p متطورة، ونظام صوت رائع مكون من ستة مكبرات، كل ذلك في تصميم خلاب. ببساطة ليس هناك مثيل لجهاز MacBook Pro الجديد، فهو أفضل جهاز نوت بوك احترافي أنتجناه على الإطلاق". شريحتان Pro جديدتان، أداء يقلب المعايير تحدث شريحتا M1 Pro وM1 Max ثورة في تجربة MacBook Pro وتعد خطوة كبيرة للأمام في عملية التحول إلى استخدام شرائح Apple Silicon في Mac. ويعد MacBook Pro مع شريحتي M1 Pro وM1 Max تطبيقاً لتصميم النظام المتكامل في شريحة (SoC) على الأنظمة الاحترافية للمرة الأولى، حيث يتميز بذاكرة موحدة سريعة وزيادة في نطاق الذاكرة الترددي من أجل أداء ليس له مثيل، والأداء الأفضل في فئته لكل واط، وكفاءة رائدة في المجال في استهلاك الطاقة. ترتقي شريحة M1 Pro بالبنية الرائدة لشريحة M1 إلى مستوى جديد كلياً، حيث تتميز بوحدة معالجة مركزية قوية لغاية 10 نوى منها ثماني نوى فائقة الأداء ونواتين عاليتي الكفاءة إلى جانب وحدة معالجة رسومات غرافيك لغاية 16 نواة، لتقدم بذلك شريحة M1 Pro أداء وحدة معالجة مركزية بسرعة أعلى من شريحة M1 بنسبة تصل إلى 70 بالمئة، وأداء وحدة معالجة رسومات غرافيك يصل إلى ضعف السرعة. كما تأتي شريحة M1 Pro بنطاق ترددي للذاكرة لغاية 200GB/s وهو تقريباً أعلى ثلاث مرات من النطاق الترددي لشريحة M1، وتدعم ذاكرة موحدة سريعة تصل إلى 32GB. ولأن شريحة M1 Pro صُممت من أجل تسريع مهام الفيديو الاحترافية، فهي تتميز بمسرّع ProRes في محرك الوسائط، لتقدم معالجة فيديوهات فائقة السرعة مع الكفاءة في استهلاك الطاقة. تستند شريحة M1 Max، وهي الشريحة الأقوى في أجهزة النوت بوك الاحترافية، على شريحة M1 Pro، حيث ترتقي بإمكانياتها المذهلة لمستويات أعلى. وتتميز شريحة M1 Max بوحدة معالجة مركزية مع 10 نوى، وهي نفسها الموجودة في شريحة M1 Pro، وضعف قوة وحدة معالجة رسومات الغرافيك بما يصل إلى 32 نواة من أجل أداء أسرع 4x من شريحة M1. كما أنها تأتي بنطاق ترددي للذاكرة يصل إلى 400GB/s، أي أكثر 2x من النطاق الترددي لشريحة M1 Pro و6x من شريحة M1، بالإضافة إلى ذاكرة موحدة سريعة لغاية 64GB. وإن كانت سعة ذاكرة الفيديو في أحدث أجهزة لابتوب PC تتوقف عند 16GB، فوجود هذا الحجم الهائل من الذاكرة كفيل بقلب المعايير لإنجاز مهام العمل الاحترافية، ما يسمح للمحترفين بأداء مهام كان يصعب تخيلها من قبل على جهاز نوت بوك، حيث يمكن لفناني الرسومات ثلاثية الأبعاد العمل بسهولة الآن على MacBook Pro الجديد على الرسومات الهندسية المعقدة وبنى مختلفة في المشاهد لا يمكن حتى تشغيلها على أجهزة لابتوب PC الاحترافية.1وتأتي شريحة M1 Max بمحرك وسائط معزّز يتميز بمسرعيّ ProRes من أجل أداء متعدد المسارات أعلى. وبذلك يمكن للمحترفين تعديل ما يصل إلى 30 مساراً من فيديوهات ProRes بوضوح 4K أو ما يصل إلى سبعة مسارات من فيديوهات ProRes بوضوح 8K في Final Cut Pro، أي مسارات أكثر من Mac Pro مع 28 نواة وبطاقة التسريع Afterburner. ولأول مرة على أي جهاز Mac، يمكن لمحرري الفيديو تعديل الألوان بدقة HDR على فيديو ProRes 4444 بوضوح 8K اعتماداً على البطارية وهم على بعد أميال من مكتب التحرير.2‏ أقوى أجهزة نوت بوك Mac على الإطلاق يتخطى MacBook Pro الجديد حدود ما يمكن إنجازه على أجهزة نوت بوك بأداء لا يصدق وإمكانات جديدة كلياً. عند المقارنة بموديل الجيل السابق مقاس 13 إنش عالي الأداء، يتميز MacBook Pro مقاس 14 إنش الجديد كلياً بقوة أكبر بكثير.3 مع وحدة معالجة مركزية مع 10 نوى في شريحتي M1 Pro وM1 Max، يتيح MacBook Pro مقاس 14 إنش الإمكانيات التالية: عمليات تجميع مشاريع أسرع لغاية 3.7x باستخدام Xcode. مكونات Amp Designer إضافية أكثر لغاية 3x في Logic Pro. أداء أسرع 2.8x لديناميكا الموائع الحسابية في برامج NASA TetrUSS. مع وحدة معالجة رسومات غرافيك مع 16 نواة في شريحة M1 Pro ووحدة معالجة رسومات غرافيك مع 32 نواة في شريحة M1 Max، يحدث MacBook Pro مقاس 14 إنش تحولاً في المهام التي تتطلب أداء رسومات فائقاً من خلال: سرعات تصيير 4K في Final Cut Pro أعلى لغاية 9.2x مع شريحة M1 Pro و13.4x مع شريحة M1 Max. أداء وحدة معالجة رسومات غرافيك في تجميع المتجهات والمخططات النقطية في Affinity Photo أسرع لغاية 5.6x مع شريحة M1 Pro وأسرع لغاية 8.5x مع شريحة M1 Max. تصيير تأثيرات في Blackmagic Design DaVinci Resolve Studio أسرع لغاية 3.6x مع شريحة M1 Pro ولغاية 5x مع شريحة M1 Max. تستمد شريحة M1 Pro وشريحة M1 Max قوة هائلة من المحرك العصبي Neural Engine مع 16 نواة، ما يسمح للمستخدمين بالاستمتاع بمهام التعلم الآلي على نحو أسرع، ومنها: أداء تتبع عناصر في Final Cut Pro أسرع لغاية 8.7x مع شريحة M1 Pro وأسرع لغاية 11.5x مع شريحة M1 Max. تعرف على تحرير المشاهد أسرع لغاية 7.2x في فيديوهات ProRes 422 بوضوح 1080p في Adobe Premiere Pro. أداء أسرع لغاية 2.6x عند تحديد العناصر في الصور في Adobe Photoshop. عند المقارنة بالجيل السابق، يقدم MacBook Pro مقاس 16 إنش قفزة هائلة في الأداء من أجل المهام الأكثر تعقيداً التي تهم المحترفين.4 مع وحدة المعالجة المركزية مع 10 نوى في شريحة M1 Pro وشريحة M1 Max، يقدم MacBook Pro مقاس 16 إنش: أداء أسرع 3x لديناميكا الموائع الحسابية في برامج NASA TetrUSS. عمليات تجميع مشاريع أسرع لغاية 2.1x باستخدام Xcode. أداء نشر أسرع لغاية 2.1x في Vectorworks. مع وحدة معالجة رسومات غرافيك مع 16 نواة في شريحة M1 Pro ووحدة معالجة رسومات غرافيك مع 32 نواة في شريحة M1 Max، يقدم MacBook Pro مقاس 16 إنش أداء رسوم أسرع من خلال: أداء وحدة معالجة رسومات غرافيك في تجميع المتجهات والمخططات النقطية في Affinity Photo أسرع لغاية 2.9x مع شريحة M1 Pro وأسرع لغاية 4.5x مع شريحة M1 Max. تصيير أسرع في Maxon Cinema 4D مع Redshift لغاية 2.5x مع شريحة M1 Pro ولغاية 4x مع شريحة M1 Max. سرعات تصيير 8K في Final Cut Pro أعلى لغاية 1.7x مع شريحة M1 Pro ولغاية 2.9x مع شريحة M1 Max. مع المحرك العصبي Neural Engine مع 16 نواة في شريحتيّ M1 Pro وM1 Max، تصبح مهام التعلم الآلي أسرع من أي وقت مضى في MacBook Pro مقاس 16 إنش، ومنها: ميزة استشعار المشهد وتعديله أسرع لغاية 4.4x في فيديوهات ProRes 422 بوضوح 1080p في Adobe Premiere Pro. أداء تتبع عناصر في Final Cut Pro أسرع لغاية 3.6x مع شريحة M1 Pro وأسرع لغاية 4.9x مع شريحة M1 Max. أداء أسرع لغاية 1.5x مع شريحة M1 Pro وأسرع لغاية 2x مع شريحة M1 Max عند تحديد العناصر في الصور في Adobe Photoshop. كفاءة استهلاك طاقة رائدة في مجالها وعمر بطارية استثنائي بدءاً من مهام العمل الإحترافية أثناء التنقل وصولاً إلى المهام اليومية، يقدم MacBook Pro كفاءة ملحوظة في استهلاك الطاقة من أجل أداء فائق، سواءً عند التوصيل بالطاقة أم بالاعتماد على البطارية، بالإضافة إلى عمر بطارية استثنائي حتى يتمكن المستخدم من إنجاز المزيد بشحنة واحدة. عند المقارنة بالجيل السابق من MacBook Pro، من خلال الشحن مرة واحدة:5 يوفر الموديل مقاس 14 إنش تشغيل الفيديو لغاية 17 ساعة وهو ما يعني سبع ساعات إضافية، في حين يصل الموديل مقاس 16 إنش إلى 21 ساعة من تشغيل الفيديو، أي 10 ساعات إضافية، وهذا هو أطول عمر بطارية على الإطلاق في جهاز نوت بوك Mac. سيتمكن المطورون الذين يستخدمون Xcode من تجميع رموز برمجة أكثر لغاية 4x. سيحصل المصورون أثناء تنقلهم على عمر بطارية أطول لغاية مرتين في Adobe Lightroom Classic عند تعديل الصور. بعكس أجهزة نوت بوك الاحترافية الأخرى التي يتراجع أداؤها عند عدم الاتصال بالكهرباء، يحتفظ MacBook Pro بمستوى الأداء نفسه سواء أكان متصلاً بالطاقة أم معتمداً على البطارية. هذا المزيج غير المسبوق من أداء النظام والأداء العالي عند الاعتماد على البطارية وعمر البطارية يجعل MacBook Pro مختلفاً تماماً عن أي جهاز نوت بوك آخر. صمم من أجل أفضل أداء يتمتع الموديلان مقاس 14 إنش و16 إنش من MacBook Pro بتصميم فاتن جديد كلياً مع التركيز على الأداء والاستخدام. ويحسن هيكله الجديد كلياً المصنوع من الألومنيوم المساحة الداخلية من أجل أداء أفضل وميزات أكثر. وقد صمم الهيكل بدقة حول نظام حراري مطور يمكنه تحريك نسبة هواء أعلى من الجيل السابق بمقدار 50 بالمئة حتى مع سرعات المروحة الدنيا. وهكذا، يمكِّن التصميم الحراري MacBook Pro من تقديم أداء عالٍ لفترة طويلة مع الاحتفاظ بالبرودة والهدوء. وبسبب كفاءة شرائح Apple Silicon، لا تحتاج المراوح للعمل في غالبية المهام التي يجريها المستخدمون كل يوم. يأتي MacBook Pro الجديد مع لوحة مفاتيح Magic Keyboard ذات تجويف أسود ثنائي الأكسدة لتظهر العلامات المضاءة من الخلف على المفاتيح بأناقة، كما يتميز بصف مفاتيح وظائف كامل الارتفاع. وتأتي مفاتيح الوظائف الفعلية، بما في ذلك مفتاح "هروب" أكبر حجماً، لتحل محل شريط Touch Bar ما يعيد الملمس المعتاد للمفاتيح الميكانيكية التي يحبها المحترفون من المستخدمين. وتكتمل روعة لوحة المفاتيح مع لوحة التحكم Force Touch الأفضل في المجال التي تعد مثالية للتطبيقات الاحترافية. أفضل شاشة في جهاز نوت بوك في العالم لأول مرة، يأتي MacBook Pro بشاشة Liquid Retina XDR مذهلة تستخدم تكنولوجيا mini-LED نفسها المستخدمة في iPad Pro، لتقدم درجة سطوع ثابتة في وضع ملء الشاشة لغاية 1,000 شمعة/المتر المربع ودرجة سطوع قصوى مذهلة تبلغ 1,600 شمعة/المتر المربع، ونسبة تباين 1,000,000:1. ويضفي النطاق الديناميكي الفائق حيوية على محتوى HDR من خلال تفاصيل مذهلة في الظلال وأجزاء مضيئة رائعة وعمق أكبر لدرجات اللون الأسود وألوان أكثر حيوية من أي وقت مضى. كما أنها تتميز بمجموعة ألوان كبيرة P3 وتدعم مليار لون من أجل تدرجات ألوان أكثر سلاسة. كما تتوفر تكنولوجيا ProMotion لجهاز Mac بهذه الشاشة الجديدة مع معدل تحديث متكيف يصل إلى 120Hz. تضبط تكنولوجيا ProMotion مُعدّل التحديث من أجل مواءمة تحرك المحتوى على شاشة المستخدم للمساعدة في الحفاظ على عمر البطارية، وجعل المهام أكثر سلاسة واستجابة. كما يمكن لمحرري الفيديوهات ضبط مُعدّل التحديث على الدرجة المثالية لفيديوهاتهم. وهكذا فإن أداء XDR المذهل إلى جانب تكنولوجيا ProMotion شديدة السلاسة تجعل هذه الشاشة أفضل شاشة جهاز نوت بوك في العالم. يأتي الموديلان بشاشات أكبر من الجيل السابق، حيث يأتي موديل 16 إنش بشاشة واسعة مقاس 16.2 إنش6 مع 7.7 مليون بكسل، الأكثر في نوت بوك Mac على الإطلاق. ويتيح الموديل مقاس 14 إنش مزيداً من البراح في مساحة الشاشة، بمساحة فعلية تبلغ 14.2 إنش7 وإجمالي 5.9 ملايين بكسل، أكثر من MacBook Pro مقاس 16 إنش السابق. وتتميز الشاشة بحواف أنحف وتمتد لما حول الكاميرا مانحة المستخدم المزيد من المساحة للمحتوى. وسواء أكان المستخدمون يستمتعون بمشاهدة فيلم أو يقومون بتدريج الألوان في فيديو 8K، تقدم الشاشة الجديدة تجربة مشاهدة رائعة تضاهي صالة السينما. إمكانيات اتصال هي الأكثر تطوراً في MacBook Pro على الإطلاق يتميز MacBook Pro الجديد بإمكانيات اتصال هي الأكثر تطوراً وتنوعاً في أي جهاز MacBook Pro على الإطلاق، حيث يأتي الموديلان مع 4 منافذ Thunderbolt من أجل الاتصال بالأجهزة الطرفية عالية السرعة، وفتحة بطاقة SDXC من أجل الوصول السريع للوسائط، ومنفذ HDMI من أجل الاتصال بسهولة بالشاشات وأجهزة التليفزيون، ومقبس سماعات رأس محسن يدعم سماعات الرأس ذات المقاومة العالية. ويعود MagSafe إلى MacBook Pro من خلال MagSafe 3 الذي يتميز بتصميم محدث ويوفر طاقة للنظام أكثر من أي وقت مضى. ويجعل منفذ MagSafe 3 الاتصال بكابل الشحن سهلاً وسريعاً مع توفير الحماية لجهاز MacBook Pro. إضافة إلى ذلك، يتوفر الشحن السريع في Mac للمرة الأولى، حيث يمكنه الشحن لغاية 50 بالمئة في 30 دقيقة فقط. مع شريحة M1 Pro، يمكن للمستخدمين التوصيل بما يصل إلى شاشتين Pro Display XDR ومع شريحة M1 Max يمكن للمستخدمين التوصيل بما يصل إلى شاشتين Pro Display XDR وتليفزيون 4K، كل ذلك في وقت واحد. أما بالنسبة للاتصال اللاسلكي، فيتميز MacBook Pro كذلك بشبكة Wi-Fi 6 وBluetooth 5.0. أفضل كاميرا وصوت في جهاز نوت بوك Mac يأتي MacBook Pro الجديد مع كاميرا FaceTime HD 1080p، أفضل كاميرا في جهاز نوت بوك Mac على الإطلاق، مع ضعف الوضوح والأداء في الإضاءة الخافتة. ويعتمد نظام الكاميرا على معالج إشارة الصور (ISP) القوي والمحرك العصبي Neural Engine بشريحة M1 Pro وM1 Max من أجل تقنية الفيديو الحسابي التي تعزز جودة الفيديو، وبذلك يظهر المستخدمون بصورة أكثر دقة وألوان بشرة طبيعية. من أجل تجربة صوت من مستوى جديد، يأتي MacBook Pro الجديد بميكروفونات رائدة في المجال تضاهي بجودتها الاستوديوهات الاحترافية، تتميز بحد أدنى للضجيج أقل وهو ما يعني مكالمات وتسجيلات صوتية أوضح. ويضم نظام الصوت عالي الدقة الذي يتألف من ستة مكبرات مجهارين من أجل صوت أوضح وأربعة مكبرات صوت ووفر مضادة للاهتزاز ما يؤدي إلى باس أقوى بنسبة 80 بالمئة. كما أن نظام الصوت يدعم الصوت المكاني لتوفير تجربة استماع متطورة ثلاثية الأبعاد. وهكذا، فسواء أكان المستخدمون يستمعون إلى الموسيقى أم يشاهدون فيلماً بتنسيق Dolby Atmos، سيستمتعون بتجربة آسرة على الطريقة السينمائية. باختصار، هذا أفضل نظام صوت في جهاز نوت بوك على الإطلاق. macOS Monterey محسَّن من أجل شريحة M1 Pro وM1 Max يأتي MacBook Pro الجديد مقاس 14 إنش و16 إنش مع macOS Monterey، أحدث إصدار من نظام التشغيل الأكثر تطوراً في العالم للأجهزة المكتبية. ويقدم macOS Monterey حين يجتمع مع شريحة M1 Pro وشريحة M1 Max الجديدتين أداء وإنتاجية مذهلين للمستخدمين. ويتضمن FaceTime ميزات صوت وفيديو جديدة تجعل المكالمات طبيعية وأقرب إلى الواقع، وتمكن أدوات الاستمرارية الجديدة مثل ميزة "AirPlay إلى Mac" أجهزة Apple من العمل معاً على نحو أفضل. وتأتي ميزة النص الحي وميزة البحث العام المرئي بميزات ذكاء جديدة من أجل إظهار معلومات مفيدة، ويتضمن Safari تنظيماً قوياً لعلامات التبويب من خلال "مجموعات علامات التبويب"، بالإضافة إلى سهولة التحكم الآلي في Mac بفضل تطبيق الاختصارات. وفي وقت لاحق هذا الخريف، سيتيح SharePlay لمستخدمي Mac مشاركة التجارب معاً من خلال FaceTime وسيسهل التحكم العام على المستخدمين العمل بسلاسة بين Mac وiPad. مع macOS Monterey وشريحة Apple Silicon، يمكن للمستخدمين تشغيل مجموعة تطبيقات أكبر من أي وقت مضى، حيث تم تحسين كل تطبيقات Apple لأجهزة Mac وتعمل بشكل طبيعي على شريحتي M1 Pro وM1 Max، وهنالك أكثر من 10,000 من التطبيقات الشاملة والمكونات الإضافية ومنها Lightroom Classic وCinema 4D وCapture One وغيرها الكثير. كما ستعمل تطبيقات Mac الحالية التي لم يتم تحديثها لتصبح ضمن التطبيقات الشاملة بسلاسة من خلال تكنولوجيا Rosetta 2 من Apple، ويمكن للمستخدمين تشغيل تطبيقات iPhone وiPad مباشرة على Mac، وهو ما يفتح عالماً جديداً واسعاً من الإمكانات. وتتوفر أيضاً ميزات جديدة وقوية في Final Cut Pro وLogic Pro لتسمح للمبدعين بالاستفادة الكاملة من قوة وأداء شريحتي M1 Pro وM1 Max. أفضل للبيئة يرتقي MacBook Pro الجديد بجهود Apple للحفاظ على البيئة من خلال استخدام هيكل مصنوع من الألومنيوم المعاد تدويره بنسبة 100 بالمئة، وقصدير معاد تدويره بنسبة 100 بالمئة في لحام لوحة الدوائر الرئيسة، ولأول مرة في جهاز نوت بوك Mac، استخدام عناصر أرضية نادرة معاد تدويرها بنسبة 100 بالمئة في جميع القطع المغناطيسية. كما صُنع الموديلان باستخدام بلاستيك معاد تدويره بنسبة 35% أو أكثر في سبعة مكونات، ويستخدم التغليف ألياف خشب تأتي كلها من غابات مدارة بشكل مسؤول أو من مصادر معاد تدويرها. يظل MacBook Pro خالياً من المواد الضارة ويعتمد في صناعته على الطاقة المتجددة بشكل أكبر، بالإضافة إلى أنه يلبي معايير Apple العالية لكفاءة الطاقة. أصبحت Apple اليوم بلا أثر كربوني في عملياتها حول العالم، وتخطط لخفض صافي التأثير على المناخ إلى مستوى الصفر في كل أعمالها بحلول عام 2030، ويشمل ذلك سلاسل التوريد الخاصة بعملية التصنيع وجميع دورات حياة المنتجات. وهذا يعني أن كل جهاز Apple يُباع سيكون بلا أثر كربوني بنسبة 100 بالمئة بدءاً من تصنيع المكونات والتجميع والنقل واستخدام العملاء والشحن، وصولاً إلى إعادة التدوير واستعادة المواد. الأسعار والتوفر تتوفر موديلات MacBook Pro الجديدة بشريحة M1 Pro وشريحة M1 Max للطلب اليوم على apple.com/ae-ar/store‏ وفي تطبيق Apple Store. وستبدأ الوصول للعملاء وستتوفر لدى مجموعة مختارة من متاجر Apple Store وموزعي Apple المعتمدين ابتداءً من يوم الثلاثاء الموافق 26 أكتوبر. يبدأ سعر موديل MacBook Pro مقاس 14 إنش الجديد من 8,499 د.إ و7,989.45 د.إ (الولايات المتحدة) للطلاب، بينما يبدأ سعر موديل MacBook Pro مقاس 16 إنش الجديد من 10,599 د.إ و9,751.35 د.إ للطلاب. تتوفر المزيد من المواصفات التقنية، وخيارات الإعداد بحسب الطلب، والاكسسوارات علىapple.com/ae-ar/mac‏. سيتوفر macOS Monterey كتحديث برامج مجاني يوم الإثنين 25 أكتوبر. مع برنامج Apple Trade In، يمكن للعملاء استبدال الكمبيوتر الذي يقتنونه حالياً والحصول على رصيد لشراء MacBook Pro جديد. يمكن للعملاء زيارة apple.com/ae-ar/shop/trade-in‏ للتعرف على قيمة جهازهم. يحصل العملاء في الولايات المتحدة على 3 بالمئة في رصيد Daily Cash عند الشراء مباشرة من Apple باستخدام Apple Card. وعندما يختارون أقساط Apple Card الشهرية، يمكنهم السداد على دفعات ومن دون فوائد. يمكن لكل مستخدم يشتري MacBook Pro من Apple الاستفادة من جلسة شخصية مجانية عبر الإنترنت مع أحد مختصي Apple، والحصول على خدمة إعداد منتجه في متاجر مختارة بما في ذلك المساعدة في نقل البيانات، والحصول على إرشادات تساعده في جعل MacBook Pro يعمل بالطريقة التي يريدها. تقدم باقة +AppleCare دعماً تقنياً من الخبراء وتغطية إضافية لقطع الجهاز من Apple، تشمل حالتين كحد أقصى من حالات الأضرار العرضية كل 12 شهراً، تخضع كل حالة منهما لرسوم. إليك شريحة M1 Pro وM1 Max : أقوى شرائح ابتكرتها Apple على الإطلاق توفر الشريحتان الجديدان القوة لجميع أجهزة MacBook Pro الجديدة، وتتميز بوحدة معالجة مركزية تصل إلى 10 نواة ووحدة معالجة رسومات غرافيك حتى 32 نواة وذاكرة موحدة تبلغ سعتها 64GB وتسارع تنسيق ProRe وكفاءة رائدة في استهلاك الطاقة. كوبرتينو، كاليفورنيا أعلنت اليوم Apple عن شريحة M1 Pro وM1 Max، الشريحتان الثوريتان الجديدتان لأجهزة Mac. تتميز شريحة M1 Pro ببنية تحويلية تفوق M1 وتقدم أداء رائعاً وكفاءةً رائدة في استهلاك الطاقة، بينما تصل M1 Max بهذه القدرات لآفاق جديدة. وتوفر وحدة المعالجة المركزية في شريحة M1 Pro وM1 Max أداءً أسرع من M1 بنسبة تصل إلى 70 بالمئة، لذا أصبحت المهام مثل تجميع المشاريع في Xcode أسرع من أي وقت مضى. وأداء وحدة معالجة رسومات الغرافيك في M1 Pro أسرع لغاية مرتين من M1، بينما تتميز شريحة M1 Max بأداء مذهل أسرع 4 مرات من M1 لتُمكن المستخدمين المحترفين من إنجاز أكثر رسومات الغرافيك تطلباً للإمكانيات. تقدم الشريحتان M1 Pro وM1 Max تصميم النظام المتكامل في شريحة (SoC) على الأنظمة الاحترافية للمرة الأولى. تتميز الشريحتان بذاكرة موحدة سريعة والأداء الأفضل في فئته لكل واط، وكفاءة مذهلة في استهلاك الطاقة بالإضافة إلى زيادة في نطاق الذاكرة الترددي والسعة. تقدم شريحة M1 Pro نطاق ترددي بمعدل 200GB/s مع دعم الذاكرة الموحدة يصل إلى 32GB. تأتي شريحة M1 Max بنطاق ترددي للذاكرة يصل إلى 400GB/s، أي ضعف النطاق الترددي لشريحة M1 Pro وستة أضعاف شريحة M1، بالإضافة إلى ذاكرة موحدة لغاية 64GB. وفي حين تقف أحدث أجهزة لابتوب PC عند 16GB من ذاكرة رسومات الغرافيك، تجعل سعة الذاكرة الكبيرة إتمام المهام التي تتطلب أداء رسومات فائقاً ممكناً بعد أن كان من الصعب تخيله على جهاز نوت بوك. إن التصميم الكفء لشريحتي M1 Pro وM1 Max يعني تقديم نفس مستوى الأداء سواء كان MacBook Pro متصلاً بالكهرباء أو معتمداً على البطارية. تتميز الشريحتان M1 Pro وM1 Max بمحرك الوسائط المُعزز مع مسرعات ProRes مخصصة تحديداً لمعالجة ملفات الفيديو احترافياً. M1 Pro وM1 Max أقوى شرائح ابتكرتها Apple على الإطلاق. وقال جوني سروجي، نائب الرئيس الأول لقسم تكنولوجيا الأجهزة في Apple: "أضفت شريحة M1 على أكثر أنظمتنا شهرة عالمياً أداءً مذهلاً بتكنولوجيا مخصصة وكفاءة في استهلاك الطاقة تعد رائدة بين أقرانها في الصناعة. ولم يسبق لأحد أن نفذ نظاماً على شريحة مصممة لنظام احترافي حتى اليوم مع شريحة M1 Pro وM1 Max". "وبفضل الإنجازات الهائلة التي تحققت في أداء وحدة المعالجة المركزية ووحدة معالجة رسومات الغرافيك ونطاق الذاكرة الترددي الذي تضاعف حتى ستة مرات، بالإضافة لمحرك وسائط جديد مع مسرعات ProRes وغيرها من التكنولوجيا المتقدمة، فقد ارتقت كلاً من شريحة M1 Pro وM1 Max بأداء شريحة Apple silicon ولا شىء يضاهيهما في أي جهاز نوت بوك احترافي." شريحة M1 Pro: مستوى جديد كلياً من الأداء والقدرات. بالاعتماد على تكنولوجيا معالجة رائدة في المجال بدقة 5 نانومتر، تحتوي شريحة M1 Pro على 33.7 مليار ترانزستور وهو أكثر مرتين من شريحة M1. وحدة معالجة مركزية مع 10 نوى وتشمل ثمانية نوى فائقة الأداء ونواتين عاليتي الكفاءة وسرعة لغاية 70 بالمئة أعلى من شريحة M1، والنتيجة أداء احترافي لا يصدق. وبالمقارنة مع أحدث أجهزة لابتوب PC المزودة بشريحة ثمانية النوى، فإنّ أداء وحدة المعالجة المركزية في M1 Pro يتفوق 1.7x عند نفس مستوى الطاقة، ويمكن للشريحة أن تقدم أداءً يتطابق مع أعلى أداء لشرائح أجهزة PC بينما تستخدم طاقة أقل حتى نسبة 70 بالمئة.1ومع شريحة M1 Pro سيصبح من السهولة أداء أكثر المهام تطلباً مثل تعديل الصور عالية الوضوح. فلدى شريحة M1 Pro وحدة معالجة رسومات غرافيك مع 16 نواة وأداء أسرع حتى مرتين من شريحة M1 وسبع مرات أسرع من رسومات الغرافيك المدمجة على أحدث شرائح أجهزة لابتوب PC ثمانية النوى.1وبالمقارنة بوحدات معالجة رسومات غرافيك المنفصلة القوية لأجهزة النوت بوك PC فيمكن لشريحة M1 Pro تقديم أداء أعلى باستخدام طاقة أقل بنسبة تصل إلى 70 بالمئة.2ويمكن أيضاً إعداد شريحة M1 Pro بذاكرة موحدة سريعة تصل سعتها إلى 32GB، ونطاق ترددي يبلغ 200GB/s، وبذلك يتمكن المبدعون مثل فناني الرسومات ثلاثية الأبعاد ومطورو الألعاب من إنجاز المزيد من المهام في أي مكان مقارنة بأي وقت مضى. M1 Max: أقوى شريحة في العالم لأجهزة نوت بوك Pro تتميز شريحة M1 Max بنفس وحدة المعالجة المركزية القوية مع 10 نوى والموجودة في شريحة M1 Pro وتضيف وحدة هائلة لمعالجة رسومات الغرافيك مع 32 نواة لأداء رسومات غرافيك أسرع لغاية أربع مرات من شريحة M1 . ومع وحدات ترانزستور يبلغ عددها 57 مليار —أكثر من شريحة M1 Pro بنسبة 70 بالمئة وأكثر من شريحة M1 حتى 3.5x — فشريحة M1 Max هي أكبر شريحة ابتكرتها Apple على الإطلاق. وأيضاً تقدم وحدة معالجة رسومات الغرافيك أداءً يقارن بتلك الوحدات المتطورة في أجهزة لابتوب PC المصغرة ولكنّها تستهلك طاقة أقل بنسبة تصل إلى 40 بالمئة وتقدم كذلك أداءً يماثل تلك الوحدات المتطورة في أكبر أجهزة لابتوب PC بينما تستهلك طاقةً أقل بمقدار 100 واط.2وهذا معناه توليد حرارة أقل، بل تعمل المراوح في هدوء ولمدة زمنية أقل، ويظل عمر البطارية مدهشاً في MacBook Pro الجديد. أحدثت شريحة M1 Max تحولاً في المهام التي تتطلب أداء رسومات فائقاً بما في ذلك أداء أسرع في تصيير الشريط الزمني في Final Cut Pro بمعدل يصل إلى 13x مقارنةً بالجيل السابق من MacBook Pro مقاس 13 إنش. وتقدم شريحة M1 Max أيضاً نطاقاً ترددياً أعلى في البنية المتشابكة للشريحة وتضاعف من تفاعل الذاكرة مقارنةً بشريحة M1 Pro لغاية 400GB/s أو نقريباً لغاية 6x من النطاق الترددي لشريحة M1. وهذا يسمح بإعداد شريحة M1 Max بذاكرة موحدة سريعة تصل سعتها إلى 64GB . ومع الأداء الاستثنائي لشريحة M1 Max، تصبح هي أقوى شريحة صممت لأجهزة نوت بوك الاحترافية على الإطلاق. الآن محرك وسائط سريع بكفاءة وتنسيق ProRes تشمل شريحة M1 Pro وM1 Max على محرك وسائط صممته Apple يسرع من معالجة الفيديوهات ويعمل على إطالة عمر البطارية في نفس الوقت. وتشمل شريحة M1 Pro أيضاً على تسارع مخصص لترميز الفيديوهات بتنسيق ProRes الاحترافي، مما يسمح بتشغيل مسارات فيديو متعددة بوضوح 4K و8K عالي الجودة وفيديوهات ProRes باستخدام قدر ضئيل من الطاقة. وتذهب شريحة M1 Max إلى ما هو أبعد بتقديم ترميز أسرع للفيديوهات لغاية 2x مقارنةً بشريحة M1 Pro، إلى جانب ما تتميز به من مسرعي ProRes. وبفضل شريحة M1 Max يمكن لجهاز MacBook Pro نقل إشارات الفيديو بتنسيق ProRes في Compressor بسرعة مذهلة تصل إلى 10xمقارنة بالجيل السابق لأجهزة MacBook Pro مقاس 16 انش. تكنولوجيا متطورة لنظام احترافي كامل تأتي كلاً من شريحة M1 Pro وشريحة M1 Max بدعم لتكنولوجيا متطورة مخصصة تساهم في أخذ المهام الاحترافية إلى مستوى جديد: محرك عصبي مع 16 نواة لتسارع التعلّم الآلي على الجهاز وأداء كاميرا معزز. محرك شاشة جديد يشغل شاشات خارجية متعددة. تقدم وحدات تحكم Thunderbolt 4 الإضافية المدمجة نطاقاً ترددياً أكبر بمنافذ الإدخال/الإخراج. ويستخدم كلاً من معالج Apple لإشارة الصور المخصص والمحرك العصبي فيديو حسابي لتعزيز جودة الصور والحصول على فيديو أكثر دقة وألوان بشرة طبيعية أكثر في الكاميرا المدمجة. مع ميزات أمان رائدة في المجال وتشمل المنطقة الآمنة Secure Enclave الأحدث في Apple وميزة الإقلاع الآمن القائم على التحقق من الأجهزة والمكونات مع تكنولوجيا مكافحة الاستغلال وقت التشغيل. خطوة هائلة نحول التحول إلى استخدام شريحة Apple silicon. لقد مر الآن عام على مرحلة التحول البالغة سنتين لاستخدام شريحة Apple silicon في جهاز Mac وتخطوا شريحة M1 Pro وM1 Max خطوة أخرى هائلة إلى الأمام في هذا السياق. فهما أقوى الشرائح التي ابتكرتها Apple وأكثرها قدرة على الإطلاق، ومع شريحة M1، تتشكل عائلة شرائح تقود الصناعة في الأداء والتكنولوجيا المخصصة وكفاءة استهلاك الطاقة. تطلق macOS والتطبيقات العنان لقدرات شريحة M1 Pro وM1 Max صمم macOS Monterey ليطلق العنان لقوة شريحتي M1 Pro وM1 Max لتقديم أداء مبتكر وقدرات احترافية استثنائية وعمر بطارية مذهل. ومع تصميم Monterey لشريحة Apple silicon يستيقظ جهاز Mac من نمط الإسبات على الفور ويعمل النظام بأكلمه سريعاً وباستجابة مُذهلة. يسمح مطورو التكنولوجيا مثل Metal للتطبيقات بالاستفادة التامة من الشرائح الجديدة وتستخدم التعزيزات في Core ML المحرك العصبي القوي بحيث تعمل نماذج التعلم الآلي بشكل أسرع. وتُستخدم بيانات مهام التطبيقات الاحترافية للمساعدة في تعزيز كيفية تخصيص macOS لمهام فرعية ومتسلسلة لنوى وحدة المعالجة المركزية للحصول على أقصى أداء، ويتميز بإدارة متطورة للطاقة تتمثل بتخصيص المهام بذكاء بين نوى الأداء ونوى الكفاءة لأداء مذهل وعمر بطارية طويل. ويمكن أيضاً لتركيبة تجمع بين macOS وشريحة M1 وM1 Pro وM1 Max أن تقدم ميزات أمان رائدة في مجالها، وتشمل لإقلاع الآمن القائم على التحقق من الأجهزة والمكونات وتكنولوجيا مكافحة الاستغلال وقت التشغيل وتشفير سريع للملفات المعنية. جميع تطبيقات Apple لجهاز Mac محسنة من أجل شريحة Apple silicon وتعمل بشكل مباشر عليها، وتتوافر تطبيقات شاملة وبرامج أخرى يبلغ عددها أكثر من 10,000 . كما ستعمل تطبيقات Mac الحالية التي لم يتم تحديثها لتصبح ضمن التطبيقات الشاملة بسلاسة من خلال تكنولوجيا Rosetta 2 من Apple، ويمكن للمستخدمين تشغيل تطبيقات iPhone وiPad مباشرة على Mac، وهو ما يفتح عالماً جديداً واسعاً من الإمكانات. التزام Apple تجاه البيئة أصبحت Apple اليوم بلا أثر كربوني في عملياتها حول العالم، وتخطط لخفض صافي التأثير على المناخ إلى مستوى الصفر في كل أعمالها بحلول عام 2030، ويشمل ذلك سلاسل التوريد الخاصة بعملية التصنيع وجميع دورات حياة المنتجات. وهذا أيضاً يعني أن كل شريحة ابتكرتها Apple بدءاً من التصميم حتى الصناعة ستكون بلا أثر كربوني بنسبة 100 بالمائة.

مشاركة :