ليس سرّاً أننا حسّاسين جدًّا للحديث عن التجنيس، فهو بلا شك موضوع خطير جدًّا كونه يمُس هوية المجتمع. لكن غير صحيح أيضاً أن نضع رؤوسنا بالتراب ونسكت عن مشكلة بهذا الحجم. إعادة الكتابة حول التجنيس سببه التقرير النهائي الذي قدّمه رئيس الجهاز المركزي للبدون إلى الحكومة ووضع فيه تصورات الجهاز عن المشكلة وكيفية الحل. ما يهمني بصراحة ليست قضية التجنيس تحديداً…
مشاركة :