طفلان لم يتعديا الخامسة عشرة من أعمارهما، وجدا أبيهما داخل السجن، وقضى أكثر من نصف المدة، تقول ابنته ريماس: أحلم بأن ألمس يد "بابا" قبل النوم، ويقبلني كباقي بنات عائلتي. وقالت لي أمي إن مناشدتي لوزير الداخلية، اللواء محمود توفيق، ستجعله يرفق بحالتي، ويسمع صوت صراخي، ويضم والدي ضمن الذين يشملهم العفو.
مشاركة :