أثار قرار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان طرد سفراء عشر دول، بينها ألمانيا والولايات المتحدة، دعوا إلى الإفراج عن الناشط المدني المسجون عثمان كافالا، ردود فعل في تركيا وخارجها. وأعلنت الخارجية الأمريكية أنها تنتظر توضيحاً من أنقرة بشأن قرارها طرد السفراء العشرة. وبينما سارعت دول أوروبية عدة إلى الرد على تصريحات الرئيس التركي، أكدت معلومات عن فتح خطوط دبلوماسية في محاولة لاحتواء الأزمة والحيلولة دون طرد السفراء؛ لأن هذه الخطوة ستكون لها تداعيات، في وقت سجلت فيه الليرة تراجعاً قياسياً جديداً بلغ 9,74 مقابل الدولار. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية: «نحن على علم بهذه المعلومات، ونسعى إلى
مشاركة :