زينة تنشر صورة ابنها مرتديًا تيشيرت محمد صلاح احتفالًا بتألق الأخير

  • 10/25/2021
  • 00:00
  • 2
  • 0
  • 0
news-picture

نشرت الممثلة المصرية زينة صورة ابنها مرتديًا تيشيرت اللاعب محمد صلاح وذلك احتفالاً بالأهداف الثلاثة التي سجلها الأخير في مرمى نادي مانشستر يونايتد، لينتصر فريقه ليفربول بخمسة أهداف نظيفة. وظهر أحد أبناء توأم زينة وهو يقف في المنزل مرتديا تيشرت محمد صلاح مع الرقم 11، مع ظهور قوامه ورأسه من الخلف، حيث كان يربط شعره الكيرلي بينما كانت الكرة أمامه، فعلقت زينة قائلة :”ماعنديش أغلى من الصورة دي أبارك لك بيها، ربنا يحفظك ويحميك أنت وولادي ما شاء الله ولا حول ولا قوة إلا بالله”. وحظيت الصورة بتفاعل واسع بين الجمهور لاسيما أنها المرة الأولى التي يظهر فيها ابنها بشكل أوضح من السابق رغم إخفائها لملامح وجهه، وتمنوا منها أن تقوم بنشر الكثر من الصور لأطفالها، وأشادوا بتهنئتها لمحمد صلاح. تجدر الإشارة إلى أنه قبل نحو 8 سنوات، عادت الفنانة زينة من كاليفورنيا حاملة طفليها، عز الدين وزين الدين”، وفجرت حينها مفاجأة داخل مطار القاهرة الدولي بوثيقة سفر مؤقتة مستخرجة من القنصلية المصرية بلوس أنجلوس وشهادتي ميلاد أمريكيتين للطفلين تفيد أن والدهما الفنان أحمد عز، لتبدأ من هنا قصة “والله ما ولادي”، التي احتلت منصات التواصل الاجتماعي لأسابيع متواصلة، وكلما أصبحت نارها رمادا تشتعل من فترة إلى أخرى على مواقع التواصل الاجتماعي لتحتل “الترند” من جديد. وظلت القضية أمام محكمة الأسرة بمدينة نصر نحو 700 يوم، حتى أثبتت زينة نسب طفليها إلى أحمد عز، وحصلت على حكم بخلعها منه بعدما تنازلت عن كافة حقوقها. وأكدت الفنانة، أنها سعيدة وراضية بحياتها حاليًا، وقالت، إن هناك أجمل منها ولم تتزوج أيضًا، وعلى الأقل، فهي تزوجت وجربت حظها مرة سابقة. وفي أحدث التطورات بين زينة وأحمد عز، فقد أجلت محكمة مستأنف الأسرة بمدينة نصر قبل أيام، دعوى محامي الفنانة زينة، معتز الدكر، والتي يطالب فيها بزيادة نفقة موكلته ضد الفنان أحمد عز، لجلسة 21 ديسمبر المقبل، لتقديم رأي النيابة. وكانت قد قضت محكمة أسرة مدينة نصر بإلزام الفنان احمد عز بدفع مبلغ قيمته 41 ألفًا و700 جنيه إسترليني، قيمة المصروفات الدراسية لطفليه من الفنانة زينة عن عامين دراسيين، كما قضت بإلزامه بدفع 42 ألفًا و350 جنيهًا مصريًا، قيمة مصروفات الانتقال عبر الأتوبيس المدرسي، وألزمته بالمصاريف وأتعاب المحاماة.

مشاركة :