منذ أكثر من عشرة أعوام والعالم العربي لم يشهد بزوغ نجمة عربية جديدة لأسباب عديدة بعضها فني وبعضها الآخر ثقافي أو إجتماعي؛ إلى أن حقّقت ذلك النجمة رحمة رياض وفتحت الباب مجددًا للأصوات النسائية. في مسرح بابل الذي لطالما احتضن والدها من قبلها، زرفت رحمة دموع الفرح وتحقيق الحلم واستحقت بجدارة لقب مطربة
مشاركة :