عشية الذكرى السنوية الأولى للنزاع في تيغراي، يثور بركان الإقليم من جديد.تتقدم جبهة تحرير، بعد إعلانها العاصمة هدفا، معلنة سيطرتها على مدينتين استراتيجيتين. ليأتي الجواب من أديس أبابا بإعلان حالة الطوارئ وتجنيد الشباب للدفاع عن المدينة. تقذف تيغراي بشبابها حمما، يرفع السلاح وتسقط معه كل الدعوات إلى الوقف الفوري لإطلاق النار، فتعود إثيوبيا إلى الغرق في أتون فصل جديد من حروب لا تنتهي فيها. تابعوا RT على
مشاركة :