كشفت شركة المنتجات الرياضية أديداس، عن إطلاق سماعات أذن لاسلكية ذكية حديثة خاصة بها، وتتناسب مع فئات الرياضيين لتكون رفيقًا لهم بالإضافة لمنتجاتها الأخرى. وأعلنت أديداس عن شراكة مع مغني الراب Quavo و Zound Industries المرشح لجائزة جرامي الذي سيتعاون معها في إطلاق سماعات الأذن اللاسلكية الجديدة. سماعات أذن رياضية وأطلقت أديداس ثلاث مجموعات جديدة من سماعات الأذن، لكل منها ميزات لمساعدتك على التركيز على إنجاز المهمة المقبلة. وسماعات الأذن التي تم الإعلان عنها حديثًا، بما في ذلك Adidas ZNE 01 ANC ، التي تم إطلاقها بسعر 189 دولارًا، تتميز بنسيج فريد وعلامة تجارية أديداس الشهيرة. وتتميز كل من سماعات الأذن وعلبة الشحن بتصميم رمادي مطابق مع شعار أديداس الأبيض. كما هو الحال مع معظم سماعات الأذن، بالإضافة لوجود ثلاثة أحجام مختلفة لحشوات (سدادات) الأذن يمكنك اختيارها لتناسب أكثر راحة وأماناً خلال التمرين. أسعار ومزايا مختلفة ويأتي الزوج الثاني من سماعات الأذن اللاسلكية بالكامل هو Adidas Z.N.E. 01. الذي تم تخفيض بعض المميزات فيه، ولكنه يأتي أيضاً بنصف السعر تقريباً. ووفقًا لما أعلنت أديداس، فلا يحتوي الخط الثاني من إنتاج سماعاتها الذكية على ميزة إلغاء الضوضاء النشط ANC ولكن يتم استبدالها بميزة الشحن اللاسلكي التي تُتيح لك استخدام لوحة شحن لاسلكية بدلاً من شاحن USB-C.، كما يستمر شحن البطارية حوالي 20 ساعة من وقت التشغيل بشكل إجمالي بما في ذلك علبة الشحن. وكشفت الشركة المنتجة أن الخط الثالث من إنتاج السماعات الذكية Adidas FWD-02 Sport جاء بتصميم أكثر إحكاما وشبيهة بالبراعم، حيث تم تصميمها لضمان ملاءمة آمنة، وذلك بفضل أطراف الأذن القابلة للتبديل وأجنحة السيليكون. سماعات تلائم الرياضيين وركزت شركة أديداس في هذا النوع من السماعات اللاسلكية أن تكون مناسبة لممارسة التمارين الرياضية، وتتمتع FWD-02 Sport بتصنيف IPX5 لمقاومة الماء وعلبة مزودة بشبكة قابلة للتنفس للسماح لسماعات الأذن بالجفاف بشكل صحيح. وتستخدم سماعات أديداس FWD-02 Sport مستشعر القوة لإدارة عناصر التحكم باللمس عند استخدام سماعات الأذن للسماح لك بتغيير موسيقاك والتعامل مع المكالمات الهاتفية وتشغيل وضع الوعي، حتى عند ارتداء القفازات مع وقت استماع لمدة 6 ساعات و19 ساعة أخرى متاحة من علبة الشحن. اقرأ أيضًا : ابتكار سماعة ذكية تترجم إلى 37 لغة.. ماذا نعرف عنها؟ تقنية جديدة لـ«تزييف عميق» للأصوات.. تخدع البشر والأجهزة الذكية
مشاركة :