اعتبر أستاذ جامعة الأزهر عبد الشافي أحمد حملات تطهير المقابر من أعمال السحر والشعوذة، "جهلا ونوعا من الدجل". وقال أحمد عبر قناة "صدى البلد" إن بعض المعالجين اتخذوا من الآيات القرآنية "وسيلة للتربح" وأشار إلى أن معظم الحالات التي يعتقد البعض أنها بسبب السحر تكون ناجمة عن مرض نفسي. وأشار أحمد إلى أن دعوات معالجي السحر تدرج تحت بند التجهيل قائلا "بعض المعالجين يعبثوا بأعراض السيدات، ويستبيحوا أموال الناس". ووصف أستاذ الأزهر أعمال السحر بأنها تجهيل، حين دخل في مشادة مع "داعية إسلامي وراق شرعي"، وتحداه أن يقوم بعمل من أعمال السحر أمام المشاهدين، وقال إنه "لا وجود لتأثير السحر الذي ورد في القرآن على سبيل الحكاية". المصدر: "القاهرة 24" تابعوا RT على
مشاركة :