قضية اليوم .. حذار اللعب بنار الطائفية

  • 11/5/2015
  • 00:00
  • 1
  • 0
  • 0
news-picture

سيكون الأمر بمنزلة هروب إلى الأمام ونوع من دفن الرؤوس في الرمال إذا تعاملنا مع «الأصوات الطائفية» بشيء من الاستسهال، فالمسألة أبعد من حادثتي «الصادق» و«العبدلي»، لأنها تطول المجتمع وتسهم في تخريب وزعزعة قواعده، التي

مشاركة :