اطل اليوم على منصه زوم امسيه ولقاء للإعلام الكاتب /علي السعلي وذلك من خلال ملتقى القصة البحرين كان ضيف على هذا الملتقى الكاتب علي السعلي ملتقى القصه لدوله البحرين ضيفاً بسيفه ورمحه الباحه . تحدث الكاتب السعلي عن الحاله السحريه اللتي تجعله موجود . بانها هي مراح تنتقل وانه الان في الكاتب الصحفي التابع الجزيره ملامح وممالح وصفحه الرايقي في جريده المدينه انه هذا مرهق وان هذه المقالات الاسبوعية ماهي الا زوجه اخرى لي احبها وترهقني ولكنها جزء مني ، وان هذه المقالات هي المقالات التي تتحدث الشعبيات القصصية مثل حديث الجدات وغيره من الامور وقد حدث تسائل في هذا اللقاء الرائع بنقاش من استاذه سعيده عبر سؤالها عن حظور التراث في اعمال علي السعلي هل الكتابات الشعبيه لعلي السعلي هل هي كتابات لاستحداث الماضي ام حنين له او نقص تواجد بداخله !؟ اثار الجدل الكاتب الرائع بان مواقع التواصل الاجتماعي ارغمت القنوات الفضائيه والصحف و المجلات ان تنقل المشهور الكاتب المشهور الاعلامي الصحفي ان تتحدث عنه وتتنقل اخباره ويتعالى صيته في هذا المجال وان المنصات الصحفيه الاعلاميه والمدققين والنقاد ان يهتمو بالكيف لا بالكم وان يركزوا بالنص لا بالكاتب . يكاد لايخلو لقاء لاستاذ علي السعلي من ذكر فقده الاصعب وهي زوجته ونعيه المستمر الغير منقطع من ذكرها وذكر وقوفها جانبه ودعمها له الا اخر رمق في حياته وجا في اللقاء سؤاله عن نقاط التحول المهمه في حياته ككاتب وكسيرة اعلاميه مهمه عريقه مخضرمه ؟ وكان جوابه انوه بكل فخر وكل حب النقاط الثلاث التي نقلت أ/علي السعلي هي ثلاث كتب وهي : (السعلي ) اللذي سمي باسمه تيمناً بذلك ولحق الاسم بي فخرا ورمزا والكتاب الشعري (انثى السواد )وكتابه الاخير اللذي لاقى رواج وطلب مثير لما يدور من محتوى مثير وقريب للشارع الشبابي (خلك رجال ). وتمت عده مداخلات من الجمهور اللذي حظر هذا اللقاء وتعبيرهم عن السعاده والانبساط بهذا اللقاء الرائع الراقي اللذي جمع بين السعودي علي السعلي والملتقى القصه البحرين وقد طرح دكتور جعفر هل تعتقد استاذ علي ان مازالت الصحافه تحتظن الابداع ام حدث الطلاق وتسريح باحسان ؟ اجاب بانه متى ما استبدلنا تجار الصحافه والشليله سنرى ابداع واحتضان وحياه كريمه بعيده عن عزوف الابداع . وايضا استاذه جمليه اطلقت سوال قد يكون انتقادي لاستاذ علي السعلي ، انت تدعي انك كاتب وقاص واعلامي وممثل ومسرحي اين انت منهم ؟ اجاب علي السعلي بانه مر على جميع اركان الابداع الصحفي والممثل والكاتب والقاص ابدع فيها واستمر رحلات مختلفه فيها حتى رسوت على القاص علي السعلي انا ذاك . شكر مدير الملتقى ملتقى قصه البحرين استاذ علي السعلي واشاد به وبالقاء الرائع المتميز وهذا اللقاء السعودي البحريني