يجتمع أساقفة وكهنة فرنسيون الإثنين في مدينة لورد في جنوب غرب فرنسا لاتخاذ قرارات حاسمة للحد من الجرائم الجنسية المرتكبة بحق قاصرين في الكنيسة الكاثوليكية وذلك بعد شهر على تقرير صادم نشر حول هذه الاعتداءات. وكان الأساقفة قد أعلنوا الجمعة "الاعتراف بمسؤولية الكنيسة كمؤسسة" عن هذه الأعمال، ويقدر عدد الضحايا بنحو 330 ألف شخص دون الـ18 من العمر الذين تعرضوا لاعتداءات جنسية منذ العام 1950 من قبل كهنة ورجال دين في فرنسا.
مشاركة :