شعر الدكتورة هند بنت عبدالرزاق المطيري كلية الآداب/ جامعة الملك سعود سبـعٌ سمـانٌ لنا فـي عهـدِ سلماناخطّتْ لنا في كتابِ المجدِ عنوانـاسبعُ السماواتِ نرقى في معارجهاكأنّــنـا النـجـم لمـا صـارَ إنـسـانـازانتْ لنا الأرضُ، لكن ليـس تقنعُنابتنـا نــريـدُ مـع الأكــوانِ أكــوانــاقد علقتْنا بها الآمـالُ حيـن غـدتْوقـائـعًـا جُـسّـدت في حـالنـا الآنـافلتعـذرونا فما عـادتْ تطيـبُ لنـاسـبـعُ الأراضـيـن لو طــرّزنَ ألوانـافي عهدِ سلمـان ذلـتْ كل عاصيـةمن الأماني، وضرسُ الحظّ قد لانـافالشعبُ من دونما عرقٍ ولا نسبٍصاروا -على عهده- بالحبّ إخواناوالأرضُ صـارتْ ربيعـًا لا نظـيـر لهلمّـا زرعـنــا مــن الأرواحِ بسـتـانـاوكــلّ أمــرٍ مُـرجّـى لا سـبـيـلَ لــهدنــا، فسـوّى علـى الميزان أوزانـاما عـاد للمستحيـلِ اليـومَ سطوتُهقد صار ما كان (لاإمكان) (إمكاناإمـامنـا، خــادمُ البيتين، نحسبُـهأدنـى لـنـا جنـّـةَ الخـلـدِ وأدنـانـافلـمنـحِ الله سلمـانَ العُــلا مـددامـن السمـاءِ يكـن جُنـدا وأعـواناوليمـددِ الله في عمــرِ الإمـام لنـاعلـى الـسـلامــةِ أزمـانـا وأزمــانـا< Previous PageNext Page >
مشاركة :