بعد شهر واحد من نشر تقرير الصدمة الصادر عن لجنة سوفيه، حول الجرائم الجنسية بحق الأطفال في المؤسسة الدينية، التقى الأساقفة الكاثوليك في لورد، أمس الأثنين، لاتخاذ عدد من الإجراءات وتحديد جدول زمني لمحاربة هذه الظاهرة. حول القرارات التي صدرت يوم الاثنين في لورد لمكافحة الاعتداء الجنسي في الكنيسة، أجرت صحيفة «لوفيجارو»، مقابلة مع رئيس أساقفة ريمس ورئيس مؤتمر أساقفة فرنسا المطران إريك دي مولين بوفور
مشاركة :