تواصل الدولة التونسية محاولاتها تطهير مؤسساتها من وجود جماعة الإخوان عقب القرارات التاريخية التي اتخذها الرئيس قيس سعيد خلال الفترة الماضية. ومع تشكيل الحكومة التونسية الجديدة أصبح على عاتقها فتح ملفات الفساد والاغتيالات السياسية المتهمة فيها حركة النهضة "الإخوانية"، بالتزامن مع محاولات تطهير القضاء
مشاركة :