ما زالت مشكلة احترار الأرض مصدر قلق للعالم بأسره، وتحاول الدول والمنظمات الأممية لوضع خطط ومشاريع لتطويق هذا الوضع الخطِر، في قت أكدت فيه دراسة حديثة أن سرعة الاحترار العالمي الذي يسببه الإنسان على مدار ال 150 عاماً الماضية أسرع من أي شيء منذ العصر الجليدي الأخير كما كان منذ حوالي 24000 عام. ووفقاً لدراسة جماعية نشرتها مجلة «نيتشر» (nature) العلمية المتخصصة، فإن من مظاهر الاحترار ارتفاع تركيزات غازات الاحتباس الحراري في الغلاف الجوي، وذوبان الصفائح الجليدية القطبية. إعادة بناء وقالت المؤلفة المشاركة في الدراسة جيسيكا تيرني، في بيان صحفي: «تشير عملية إعادة البناء هذه إلى أن درجات الحرارة
مشاركة :