إعداد: مصطفى الزعبي حذر علماء من تسبب حطام سفينة «فرانكن» الألمانية، المكتشف في 2005، ويعود إلى الحرب العالمية الثانية، وتحتوي على 1.5 مليون لتر من الوقود، (مزيج من الزيتين الثقيل والخفيف)، بكارثة بيئية. وأكدوا أنها مسألة وقت فقط لتسريب الوقود والنفط إلى خليج جدانسك البولندي وبحر البلطيق. وغرقت السفينة في 8 إبريل/ نيسان 1945 بضربة من الطيران السوفييتي في خليج جدانسك بالقرب من بولندا. وصنفت «Fundacja MARE»، وهي منظمة بولندية تهدف إلى حماية النظم البيئية البحرية في بحر البلطيق، أكثر من 100 حطام على أنها خطِرة وذات أولوية للتخلص منها. وقال د. بينيديكت هاك، من معهد جدانك البحري: «التآكل التدريجي
مشاركة :