أثارت الجريمة غضب سكان دنفر من المهاجرين السنغاليين، الذين كانوا يخشون من أن يكون قد تم استهداف ضحايا الحرق العمد لكونهم مهاجرين مسلمين من السنغال. وقالت السلطات إن الشرطة وصلت للمشتبه بهم الثلاثة، من خلال بيانات الهاتف المحمول وتتبع السيارة التي هربوا بها.
مشاركة :