بعد أسبوع من تقديم الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند شهادته بخصوص اعتداءات 13 نوفمبر بباريس، مثل وزير الداخلية السابق برناد كازنوف أمام المحكمة لتقديم إفادته. وأكد كازنوف أن أجهزة الاستخبارات الفرنسية كانت تدرس في الليلة التي سبقت الاعتداءات مئات الملفات بخصوص 951 إرهابيا وألقت القبض على 300 منهم. وشدد كازنوف على أنه لم يتلق أي مذكرة باحتمال حدوث هجمات تستهدف مسرح الباتكلان. وأقر كازنوف بالإخفاق في تفادي الهجمات على الرغم من الجهود المبذولة لمكافحة الإرهاب.
مشاركة :