قال مسؤول بدائرة الشحن في طيران الإمارات إن الضغوط على سلاسل الإمداد العالمية ستستمر في التأثير على حركة الشحن حتى نهاية العام المقبل على الأقل وقد يمتد التأثير إلى ما بعد 2022 إذ أن شركات الإمداد وتموين تعاني من نقص العمالة مع ارتفاع الطلب. وأدى نقص مساحات الشحن والعمالة بسبب جائحة فيروس كورونا بالإضافة إلى الانتعاش السريع في الطلب إلى تكدس الموانئ البحرية والجوية ودفع أسعار النقل إلى الارتفاع بشدة. وقال نبيل سلطان نائب رئيس أول دائرة الشحن في طيران الإمارات لـ"رويترز" في معرض دبي للطيران "لن يختفي ذلك بين عشية وضحاها".
مشاركة :