تدوال رواد مواقع التواصل الإجتماعي، مقطع فيديو يظهر خلاله النجم حسين فهمي، خلال إحدى اللقاءات التلفزيونية، وهو يتحدث عن أزمة شقيقه مصطفى فهمي وطليقته فاتن موسى، التي ضجت السوشيال ميديا خلال الأيام الماضية على هامش خلافات حادة بين الثنائي عقب الطلاق. وظهر حسين فهمي، خلال الفيديو وهو يرفض الحديث عن هذه الواقعة عندما وجه له أحد المراسلين سؤاله قال فيه: "هناك جدل دائر" ليقاطعه النجم عن الحديث مباشرةً ويغادر المكان مرددًا "خلي الداير داير". وشهدت مواقع التواصل الإجتماعي صراع قويا بين النجم مصطفى فهمي وطليقته الإعلامية اللبنانية فاتن موسى، واتهم الثنائي كلا منهم الآخر بسرقة محتويات المنزل   وحديث الطرفان عن بعضهم البعض بطريقة غير لائقة جعلت الكثير يخرج عن صمته ويهاجمهم بأنه كان هناك علاقة بينهم وليس من الأحسن أن يتم كشفها على الملأ أمام الجميع. ومن جانبه أصدر النجم مصطفى فهمي بيانا صباح اليوم، كشف فيه ملابسات الخلاف بينه وبين طليقته فاتن موسى، حيث جاء البيان كالأتي:."أن فاتن موسى اقتحمت شقته، بالاستعانة بـ "بلطجية"، وارتكبت جرائم يُحاسب عليها القانون مستغلة عدم تواجده في القاهرة، مشددا أنه لن يتنازل عن حقه". وتابع البيان:. أنه تناقش مع زوجته السابقة في موضوع الطلاق أكثر من مرة، وذلك بعلم والدها، وشقيقها، على أن يتم ذلك بالتراضي بعد أن أصبحت الحياة الزوجية بينهما مستحيلة". وأضاف النجم مصطفى فهمي "تدعي أني أخذت ملابسها وأحذيتها فعلى الجميع أن يعلم أني تزوجتها ولديها شنطة ملابس واحدة، وطلقتها وهي تملك 18 شنطة ملابس، إلى جانب مقتنيات خاصة اشتريتها لها، فضلا عن سيارة جديده كتبتها باسمها بمبلغ 400 ألف جنيه، ومبلغ 500 ألف جنيه مؤخر صداق". واستطرد فهمي "لم تكن تكف عن الطلبات المادية التي تفوق قدرتي حيث طلبت مني شراء شقة لها في بيروت بمنطقه تسمى "الروشة" قيمتها 3 مليون دولار، وفيلا بحمام سباحة في أحد المنتجعات بالقاهره بمبلغ 12 مليون جنيه، كما طلبت شراء شاليه في الساحل باسمها لا تقل قيمته عن 6 مليون جنيه، وشاليه في منطقة العين السخنه قيمته عن 4 مليون جنيه". واختتم النجم مصطفى فهمي حديثه قائلًا:."صنت لها كرامتها وماء جهها ولم أرغب في الخوض في أسباب الطلاق على الملأ، وعرضت عليها كافة مستحقاتها القانونيه بانذارات رسمية استلمتها إلا أنها أرادت تحقيق المزيد من الأرباح قبل أن تخرج من حياتي سواء أرباح مادية، أومعنوية، وتحقيق شهرة لأسمها في مظلومية من افتعالها وخيالها".