وصف رئيس الوزراء البولندي، ماتيوش مورافيتسكي، أمس الأحد، أزمة المهاجرين على الحدود البيلاروسية-البولندية التي تشكل الحدود الشرقية للاتحاد الأوروبي، بأنها «أكبر محاولة لزعزعة استقرار أوروبا» منذ الحرب الباردة، في سياق جولته الأوروبية، فيما أكدت فرنسا أنها تراهن على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للتدخل لدى مينسك لإنهاء التوتر. وأصدر مورافيتسكي تصريحاته فيما كان يستعد للقاء قادة من الاتحاد الأوروبي في وقت لا تواجه وارسو أزمة حدودية فحسب، بل يتصاعد التوتر مع بروكسل بسبب اتهامات بأنها تنتهك التزامها بالمبادئ الديمقراطية للكتلة. وأضاف مورافيتسكي على «تويتر»، أن الرئيس البيلاروسي ألكسندر «لوكاشنكو شن
مشاركة :