نشرت مجلة "التايم" الأمريكية، على غلافها صورة للموظفة السابقة في "فيسبوك" فرانسيس هوغن، والتي سربت عشرات الآلاف من صفحات أبحاث الشركة الداخلية. مسربة وثائق "فيسبوك" تدلي بإفادة جديدة وتدعم قوننة عمل الشركات الرقمية ونشرت المجلة غلافها الجديد على موقع "تويتر"، ويظهر وجه هوغن على خلفية رمادية خضراء. TIMEs new cover: Inside Frances Haugens decision to take on Facebook https://t.co/0OJHGeltAN pic.twitter.com/E7HYYSbaPS — TIME (@TIME) November 22, 2021 وأعلنت شركة "فيسبوك" عن إعادة تسمية الموقع إلى "ميتا" في 28 من أكتوبر الماضي، وقال مؤسسها مارك زوكربيرغ، إن "العلامة التجارية الجديدة تركز على (metaverse)، حيث سيتخلى الناس عن الشاشات ويختبرون تأثير التواجد في الواقع الافتراضي، في الوقت ذاته، في هذه المرحلة، لن يتم تغيير تسمية التطبيقات بما في ذلك شبكة التواصل الاجتماعي(فيسبوك) و(إنستغرام) و(واتساب)وغيرها". وجاء تغيير العلامة التجارية وسط سلسلة من الفضائح التي تنطوي على تعرض وسائل الإعلام لممارسات الشركة غير الأخلاقية، بما في ذلك تجاهل سلامة المستخدم، والتلاعب المتعمد بالمحتوى لتحقيق أقصى قدر من الأرباح، وانتشار المحتوى البغيض. وسربت فرانسيس هوغن، عشرات الآلاف من صفحات أبحاث الشركة الداخلية وتحدثت في جلسة استماع بالكونغرس. المصدر: "نوفوستي" تابعوا RT على
مشاركة :