مايكل ايدمونسون، من شرطة ولاية لويزيانا: “ في هذه الليلة، سُحِبَت شارتا هذين الضابطين" يواجه الضابطان نورس غرين هاوس وديريك ستانفورد تهمة القتل من الدرجة الثانية في قضية مقتل الطفل جيريمي مارتيس مساء الثلاثاء الماضي. وهم يواجهون أيضاً تهمة الشروع بقتل الضحية. الشرطيان بحسب المحققين كانا يلاحقان السيارة التي يقودها والد الطفل، كريس فيو، عندما وصلوا إلى طريق مسدود، عندها بدأ آلشرطيان بإطلاق النار بحسب الأمن، ووجد الطفل ملطخاً بالدماء في المقعد الأمامي. مايكل ايدمونسون، شرطة ولاية لويزيانا: “المؤسف هو أن جيريمي موريس في السادسة من عمره، وهو لا يستحق الموت بهذه الطريقة." وذكرت قناة WAFP المتعاونة مع CNN أن "الطفل أصيب خمس مرات في رأسه وصدره، كما أن والده في حالة صحية حرجة." تقول شرطة الولاية إنها لم تعثر على أسلحة في سيارة فيو، وأن ظروف المطاردة ما زالت غير واضحة. ميغان ديكسون، خطيبة كريس فيو: “لا أعرف بماذا كان يفكر، لماذا لم يقف؟ لم يكن يفعل أي شيء مخالف للقانون. “ صُوِّرَت الحادثة عبر كاميرات الشرطة المثبتة على بزاتهم، ولم تنشر المادة المصورة، ولكنها كانت صادمة لمحققي الولاية. مايكل ايدمونسون، شرطة ولاية لويزيانا: “لن أتكلم عنها ولكنني أستطيع أن أقول إنها أكثر إزعاجا من أي شيء رأته عيني."
مشاركة :