10 وظائف تحقق توازنا بين العمل والحياة الشخصية

  • 11/9/2015
  • 00:00
  • 8
  • 0
  • 0
news-picture

يريد الباحث عن الوظيفة، اليوم، الحصول على كل المزايا في الحياة وهذا ليس عيبا، لأنه لا غضاضة في الرغبة في الحصول على وظيفة تساعد الشخص على أن تكون له حياته الخاصة خارج جدران المكتب. أحيانا يتعلق التوازن بين العمل والحياة الخاصة بما هو أكثر من القدرة على تحديد الأولويات في الوقت بين العمل والترفيه، إذ يتعلق أحيانا بالعثور على وظيفة لا تسبب ضغطا نفسيا شديدا لدرجة أن الوقت الذي تمضيه خارج أوقات العمل تظل تفكر فيه بكم المشاكل التي سوف تواجهها لدى عودتك. هناك طرق كثيرة لقياس التوازن بين العمل والحياة الشخصية استنادا إلى المصدر. ولابد أن تكون تلك الوظيفة التي تحقق هذا التوازن تدر دخلا مقبولا وبها إمكانية للنمو والتطور إلى جانب ذلك التوازن الذي يمكن أن تحققه لك بين العمل والحياة الشخصية. ولا تتطلب وظائف أخرى قدرا كبيرا من التعليم لكنها قد تتطلب قدرا كبيرا من الخبرة العملية. ومن أمثلة ذلك المدرس البديل أي الذي يدخل للطلبة في حالة غياب المدرس الأساسي. من الوظائف القادرة كذلك على تحقيق التوازن، وظيفة فني أبحاث التي يمكن أن تكون في مجالات مختلفة كالبحث والتطوير والمجال الطبي والتطوير العقاري على سبيل المثال. وتتصدر الوظائف في مجال التكنولوجيا قائمة الوظائف التي يمكن أن تحقق النجاح بين العمل والحياة الشخصية لأن من الممكن أن يعمل الشخص بالقطعة. يمكن أداء الكثير من الوظائف في مجال علم البيانات أو تطوير برامج الكمبيوتر أو تصميم الويب من المنزل. كما أن مديري المحتوى يمكن أن يحددوا ساعات العمل الخاصة بهم بحيث يتمكنوا من تخصيص وقت خارج العمل. وربما تحتاج هذه النوعية من الوظائف قدرا من التعليم أكبر من الوظائف الأخرى لكنها مجزية جدا. واستنادا إلى مقياس جلاس دور للتوازن بين العمل والحياة الشخصية وكذلك بيانات متعلقة بالرواتب، فيما يلي عشرة وظائف تحقق توازنا رائعا بين العمل والحياة الشخصية خاصة إذا كنت تريد أن تعمل عملا حرا. ... المزيد

مشاركة :