دخل المسلسل الياباني "Alice in borderland" الجديد، والذي استقطب شريحة واسعة من المشاهدين، على خط المنافسة مع جاره الكوري الجنوبي "لعبة الحبار" أو "Squid Game"، الذي حقق لنتفليكس أعلى نسبة مشاهدة لمسلسل أجنبي في تاريخها. وتدور أحداث المسلسل الياباني حول مجموعة من المراهقين يجمع بينهم الميل إلى المرح والتسلية والابتعاد عن العمل الجاد، وتتعرض المجموعة لحادث مفاجئ يدفعهم إلى الهروب والاختباء في أحد المباني المجهولة، ليجدوا أنفسهم محتجزين ومرغمين على الانخراط في لعبة قاتلة، على غرار أحداث مسلسل "Squid Game". ويمثل كل من المراهقين جانبا مختلفا عن الآخر، فمنهم الشخصية المهووس بالألعاب على اختلاف أنواعها، والآخر الطيب المسالم، والثالث الذكي المبدع، والعمل من إخراج شينسوكي ساتو، وشارك في بطولته كينتويامازاكي، وتاو تسوتشيا، ونيجيروموراكامي، وكيتا ماتشيدا.