ذكريات مختلفة، وإحساس بطعم النجاح في مشوار تجاوز ثلاثة عقود، في رحلة مع الكتاب، بين المحطة الأولى والمحطة الحالية الـ34، ذكريات، وآمال، وآلام وأحزان لفقدان مشتغلين وعشاق للكلمة، لكن لمسة الفرح والأمل هي الأقوى والحاضر الدائم عبر هذا المشوار الطويل، وبعضهم يقول مازلنا في بدايات الطريق، دور النشر العربية التي شاركت في النسخة الاولى من معرض الشارقة الدولي للكتاب مازالت حريصة على أن تكون حاضرة ولم تغب عن المعرض طوال مشوار 34 سنة، منهم من رحل عن الدنيا وسلم الراية لأبنائه، وكأنها أمانة ومهمة نبيلة وسامية، يجب أن يستمر في حملها ونقلها من جيل إلى جيل. الإمارات اليوم، جالت على دور النشر الـ10 الأوائل الذين شاركوا في المعرض، ومازالوا حاضرين بوجوه جديدة، وأخرى بالوجوه نفسها، ولكن عموماً بالنهج والطريق نفسيهما. لمشاهدة الموضوع بشكل كامل، يرجى الضغط على هذا الرابط.
مشاركة :