باتت الفنانة الأمريكية الفرنسية الراحلة، جوزفين بيكر، أول امرأة سوداء ترقد في مقبرة «البانتيون»، الفرنسية، تقديراً لتاريخها كوجه بارز في المقاومة الفرنسية وفي مكافحة العنصرية. وتولى طيارون من سلاح الجو الفرنسي حمل نعش جوزفين بيكر الخالي من جثمانها، وإدخاله إلى «البانتيون» أمام نحو 8 آلاف شخص، بحسب ما أفاد قصر الإليزيه الرئاسي، قبل وضعه في إحدى خزائن المقبرة. وسيبقى رفات بيكر في مقبرة موناكو البحرية، بالقرب من مكان مواراة الأميرة جرايس التي دعمت بيكر في السنوات الأخيرة من حياتها. وبحضور تسعة من أبنائها بدوا متأثرين، وعدد كبير من السياسيين والفنانين والمواطنين، أصبحت الفنانة الاستعراضية المولودة
مشاركة :