باريس: (أ.ف.ب) نفت دراسة نشرت، الخميس، ما أعلنته الأمم المتحدة من أن المجاعة التي تضرب جنوبي مدغشقر منذ عامين سببها الاحترار المناخي الناجم عن الأنشطة البشرية، مؤكدة أن دور هذا العامل ضئيل جداً، وأن الكارثة ناجمة أساساً عن الفقر والتغير الطبيعي في المناخ. والدراسة التي أجراها باحثون في «وورلد ويذر أتريبيوشن» (دبليو دبليو إيه)؛ الشبكة التي تضم علماء كانوا سباقين إلى الربط بين التغير المناخي والظواهر الطبيعية المتطرفة، خلصت إلى أن أرجحية الجفاف الذي تشهده مدغشقر منذ عامين «لم تزدَد بشكل ملحوظ» بسبب الاحترار المناخي. وتتناقض نتائج هذه الدراسة مع ما أعلنه مساعد مدير برنامج الأغذية العالمي في
مشاركة :