اتسمت الدورة الأولى من الانتخابات التمهيدية لحزب "الجمهوريون" اليميني في فرنسا بمفاجئتين كبريين، بعد حلول إيريك سيوتي أولا بالرغم من التوقعات السابقة التي استبعدت فوزه، وتأهله إلى جانب فاليري بيكريس إلى الدورة الثانية التي ستقام السبت لاختيار مرشح الحزب إلى الانتخابات الرئاسية. أما المفاجئة الثانية فكانت خسارة كزافيه برتران الذي كان المرشح الأوفر حظا لدى اليمين بحسب استطلاعات الرأي وحلوله في المركز الرابع بعد ميشال بارنيه.
مشاركة :