أكدت حملة «مدى» إحدى أبرز الحملات التي تسير بخطى ثابتة في رحلة القضاء على الأمراض المدارية، أنها تعمل من أجل القضاء على هذه النوعية من الأمراض. وخلال 50 يوماً قامت الحملة بجمع تبرعات من أجل استئصال هذه النوعية من الأمراض خاصة في المجتمعات المعرضة لها. وتصيب الأمراض المدارية المهملة ما يزيد على مليار شخص في العالم، وبالأخص مرض العمى النهري وداء الفيلاريات اللمفي اللذان يصيبان نحو 218 مليوناً و893 مليون شخص على التوالي. ويعد صندوق بلوغ الميل الأخير من وسائل مساعدة المصابين بالأمراض المدارية المهملة مثل كاسيتش، من أجل القضاء على الأمراض المعدية، ويحظى الصندوق بدعم مجموعة من المنظمات منها مؤسسة
مشاركة :