المستشار الألماني الجديد أولاف شولتز في باريس للقاء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في أول زيارة رسمية له. فبين فرنسا وألمانيا علاقات وثيقة وأهداف موحدة فيما يتعلق بالاتحاد الأوروبي. طموح الرئيس الفرنسي بجعل أوروبا قوية تتقاسمها أيضا الحكومة الألمانية ومستشارها. ووفق ماكرون سيكتب الفرنسيون والألمان الفصل المقبل لكلا الشعبين ولجميع الأوروبيين. فصل من ستة أشهر يتضمن ملفات عديدة من أجل "أوروبا قوية وسيدة مصيرها". وعلى رأس جدول الأعمال التوترات على الحدود الأوكرانية، كما ستسعى باريس إلى تمتين العلاقة ووضع أرضية مشتركة في حقبة ما بعد ميركل.
مشاركة :