أكدت الدكتورة هلا التويجري أمين عام مجلس شؤون الأسرة أن تاريخ المملكة بالمشاركات الخارجية لم يكن في موقف دفاع، فقد وضعت لغة الأرقام المملكة من المتصدرين في حقوق الإنسان، لذلك دائماً ما تشارك المملكة بالمحافل وتبادر وترأس العديد من المبادرات؛ لا سيما خلال فترة رئاستها لقمة دول العشرين. جاء ذلك أثناء حديثها في جلسة “دور مؤسسات المجتمع في تعزيز حقوق الإنسان وحماية النسيج المجتمعي، ضمن فعاليات ملتقى الحقوق الأول لحقوق الإنسان وحماية النسيج المجتمعي”، الذي نظمه مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، بالتزامن مع “اليوم العالمي لحقوق الإنسان”، مساء الأحد الماضي في الرياض.
مشاركة :