تختبر الولايات المتحدة صمود الأقمار الصناعية أمام تهديدات من الصين وروسيا على ارتفاع كيلومترات فوق سطح الأرض، بعد أسابيع فقط من إسقاط روسيا قمراً صناعياً متقادماً للاتصالات. وشملت عمليات المحاكاة بمساعدة الكمبيوتر إسقاطاً محتملاً لأقمار صناعية أمريكية تتبع الصواريخ، والتشويش على الأقمار الصناعية، وغير ذلك من «تأثيرات» الحرب الإلكترونية التي تعد من الأساليب المحتملة في حرب الفضاء، فيما لا تشمل المناورة استخدام أقمار صناعية فعلية. وخلال زيارة لقاعدة «شريفر» الفضائية في كولورادو، شاهدت كاثلين هيكس نائبة وزير الدفاع مناورة «سبيس فلاج» التي تجريها قوة الفضاء الأمريكية. وهذه هي المناورة التاسعة عشرة
مشاركة :