عاقبت محكمة مصرية، الثلاثاء، ربة منزل بالإعدام شنقاً، بعدما ارتكبت جريمة مروعة، بقتلها طفلي شقيق زوجها، بسبب غيرتها، وتعرضها إلى معاملة سيئة من عائلة زوجها، وفق ما نشرات وسائل إعلام مصرية. الجريمة المروعة وقعت في قرية الزوايدة بمنطقة نقادة، وتعود تفاصيلها، إلى عام 2019، بعدما عثر على جثة طفل عمره عام ونصف العام يدعى البراء غارقاً في حوض المواشي الملحق بمنزل الأسرة التي لم تتهم أحداً بقتله، لكن الشرطة اشتبهت بوجود جريمة، بعدما وصل إليها بأنه شقيق الطفل المغدور الأكبر عثر عليه مقتولاً قبل عامين بنفس الطريقة، ما دفع قوات الأمن إلى تكثيف التحقيقات، واستجواب أفراد المنزل. وأسفرت التحقيقات عن مفاجأة
مشاركة :