10.5 ملايين متابع لمحمد بن راشد عبر «التواصل الاجتماعي»

  • 11/14/2015
  • 00:00
  • 9
  • 0
  • 0
news-picture

نجحت صفحة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، في الوصول إلى خمسة ملايين متابع، بينما بلغ عدد متابعي سموه على جميع وسائل التواصل الاجتماعي نحو 10.5 ملايين متابع، الأمر الذي يعزز مكانة سموه بين الشخصيات القيادية الأكثر متابعة على تويتر على مستوى العالم. - عدد متابعي حساب محمد بن راشد على تويتر يتجاوز الـ5 ملايين، في حين يتجاوز عددهم الـ3 ملايين على صفحته على فيس بوك. - نائب رئيس الدولة يحرص على إبداء رأيه، والتعليق على العديد من القضايا والموضوعات الإقليمية والعالمية. - حساب محمد بن راشد على تويتر جاء في المرتبة الثانية عالمياً، من حيث قدرته على الوصول إلى أكبر شريحة من شعبه. وتفصيلاً، يبلغ عدد متابعي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، على جميع وسائل التواصل الاجتماعي، نحو 10.5 ملايين متابع، بينهم خمسة ملايين على صفحة تويتر، بنسبة 47% من مجموع متابعيه في قنوات التواصل الاجتماعي، في حين يتابعه على حسابه في فيس بوك نحو ثلاثة ملايين شخص (يمثلون 28% من إجمالي المتابعين)، و1.2 مليون متابع على إنستغرام، ونحو 900 ألف متابع على موقع غوغل بلس، إضافة إلى صفحة مخصصة للقادة المؤثرين على لينكد إن، والتي يناهز عدد متابعيها الـ 500 ألف متخصص. وتستقطب صفحة سموه على موقع تويتر اهتمام المتابعين من العديد من الجنسيات، بدءاً من العالم العربي مروراً بأوروبا وأميركا وآسيا، إلا أن النسبة الكبرى من المتابعين تأتي من دول الخليج العربي بنسبة 62%، تليها مصر بنسبة 8%، ثم الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، والعديد من المتابعين من الهند والقارة الآسيوية والدول الأوروبية. كما يعتبر سموه واحداً من أكثر خمسة قادة سياسيين عالميين تأثيراً، حسب عدد المتابعين على شبكة لينكد إن، وهي أكبر شبكة للمتخصصين على مستوى العالم، والتي تضم نحو 400 مليون مهني ومتخصص. ويعتبر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد من القياديين والمؤثرين الأكثر متابعة في منطقة الشرق الأوسط أيضاً حسب الإحصاءات الدورية من شركة لينكد إن، حيث تصل نسبة متابعيه في الإمارات إلى 23% من مجموع عدد المتابعين، تليها السعودية، ثم مصر، وتليهما كل من باكستان والهند ونيجيريا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأميركية. ويحظى سموه بهذه المتابعة الواسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، نظراً لتنوع الموضوعات التي يشاركها، وحداثتها ومواكبتها لما يحدث على الساحة العالمية، وأيضاً لأهمية القضايا التي يطرحها، ولحرصه الدائم على التواصل في العديد من المناسبات، إضافة إلى حرصه على إبداء رأيه، والتعليق على العديد من القضايا والموضوعات الإقليمية والعالمية، وإطلاق المبادرات الخيرية والإنسانية، التي يستفيد منها ملايين البشر حول العالم. وكانت دراسة صادرة عن منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية عن عام 2014، أفادت بأن حساب صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم على تويتر جاء في المرتبة الثانية عالمياً، من حيث قدرته على الوصول إلى أكبر شريحة من شعبه بنسبة 31%، في حين جاء بعده حساب الرئيس الأميركي باراك أوباما في المرتبة الثالثة، بنسبة وصول بلغت 13%. 350 ألف متابع جديد شهرياً يحرص صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، على إبقاء المتابعين المحليين على اطلاع على آخر مستجدات العمل الحكومي في الدولة، من خلال مشاركة قرارات مجلس الوزراء ونتائجها، وتوضيح تأثيرها في حياة المواطنين، بعيداً عن الخطاب الحكومي التقليدي الرسمي. كما يطلق سموه المبادرات الحكومية الرئيسة عبر تويتر، ليكون متابعوه أول من يعرفون بها ويفرحون لها، كما يستخدم سموه قناة تويتر لمشاركة بعض الحكم والنصائح المستلهمة من تجربته الشخصية، والتي يترقبها المتابعون، ويسارعون إلى مشاركتها ونشرها وتداولها بمعدلات عالية. ويشهد عدد متابعي صاحب السمو زيادة متنامية بلغت 350 ألف متابع جديد كل شهر، في جميع قنوات التواصل الاجتماعي، بينها 160 ألف متابع جديد كل شهر عبر صفحة تويتر فقط، كما يتميز حساب سموه بالقدرة على الوصول عبر متابعيه لشرائح كبيرة من المستخدمين عالمياً، نظراً لطبيعة متابعيه وشعبيتهم الكبيرة، حيث يمكن لأهم 50 متابعاً لحساب سموه الوصول لما يزيد على 180 مليون مستخدم عالمي، ما يجعل حساب سموه من الحسابات الأكثر تأثيراً دولياً بين القادة السياسيين العالميين. أوائل القادة العرب يعتبر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، من أوائل القادة العرب، الذين حرصوا على التواصل مع المجتمع عبر وسائل الاتصال الحديثة، انطلاقاً من رغبة سموه في التواصل مع فئة الشباب بشكل خاص عبر المنصات التي يوجدون عليها، ورغبة من سموه في تفعيل التواصل معهم، والتعرف إلى آمالهم وأفكارهم ورؤيتهم في مختلف المجالات، باعتبارهم اللبنة الأساسية التي يبنى عليها مستقبل الشعوب.

مشاركة :