تمكن التونسي محمد غسان نويرة من إعادة إحياء طريقة استخراج الصبغة من أصداف البحر بطريقة قديمة اندثرت منذ عقود وهي طريقة توارثتها شعوب البحر الأبيض المتوسط في العهود القديمة كعهد الكنعانيين والقرطاجيين، وتعد هذه الصبغة ذات الألوان الأرجوانية الفريدة من أغلى أنواع الصبغة عالميا نظرا للمجهود والموارد التي تتطلبها صناعتها.
مشاركة :