فريق وزارة الصناعة والثروة المعدنية عمل مع مركز ^ للتدريب لاختيار المرشحينقريبا.. إطلاق شركة «اليوم للتجارة الإلكترونية» لدعم استمرار الصحيفةأكد رئيس مجلس إدارة دار «اليوم» للصحافة والطباعة والنشر الوليد بن حمد آل مبارك، أن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود أمير المنطقة الشرقية خير داعم لجميع المبادرات، التي من شأنها تمكين شباب وشابات الوطن في كافة القطاعات التعليمية والتدريبية بالمنطقة، وأن دار «اليوم» كان لها نصيب وافر من هذا الدعم، والذي تمثل في تفضُّل سموه الكريم في السابق بدعم مبادرة دار «اليوم» لتدريب فنيي الطباعة في مطابع دار «اليوم»، في عام 2017م، وكذلك دعم مبادرة الصحفي الناشئ التي استهدفت أبناءنا وبناتنا من طلاب المرحلتين المتوسطة والثانوية في عام 2018م، وها نحن اليوم بدعم ورعاية سموه الكريم نحتفي بمنتسبي البرنامج التدريبي للمهندسين الصناعيين.دعم لا محدودوأعرب آل مبارك، باسم دار «اليوم» وكافة منسوبيها، لسموه الكريم وسمو نائبه، عن جزيل الشكر على دعمهما اللا محدود لدار «اليوم»، كما عبّر عن شكره إلى وزير الصناعة والثرورة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريّف، «شريك المبادرة»، على الثقة بمركز دار «اليوم» للتدريب، بالرغم من حداثة تجربة المركز، والذي لم يكمل عامه الأول بعد، حيث عمل فريق الوزارة مع فريق العمل بمركز دار «اليوم» للتدريب جنباً إلى جنب لاختيار قائمة المرشحين لهذا البرنامج التدريبي من بين المتقدمين الذين تجاوز عددهم 1200 مهندس ومهندسة.طرفا نقيضوأوضح خلال كلمته أمس بحفل تخريج 130 مهندسا ومهندسة بالدفعة الأولى لمبادرة «المهندس الصناعي المعتمد» التي نفذها مركز «اليوم» للتدريب؛ بالتعاون مع المركز الدولي للتعلم بجامعة ولاية ميزوري الأمريكية، أن الصحافة والتجارة على طرفي نقيض، ولذا تم فصل نشاط الصحيفة عن أنشطة شركة دار «اليوم»، والمتمثل في عمل كل من «شركة دار اليوم للتوزيع والخدمات اللوجستية»، «مجمع مطابع دار اليوم»، «شركة روناء للإعلام المتخصص»، «مركز دار اليوم للتدريب»، وقريباً إن شاء الله شركة للتجارة الإلكترونية، لتكون داعماً بعد توفيق الله لاستمرار الصحيفة.شركاء المبادرةوثمّن رئيس مجلس إدارة دار اليوم للصحافة والطباعة والنشر، دور الشركاء في المبادرة، مجموعة «IBDL» وجامعة ولاية ميزوري الأمريكية، وهنأ المهندسين لحصولهم على شهادة هذا البرنامج التدريبي، داعيًا الله تعالى أن يحفظ ولاة أمرنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع.
مشاركة :