يحتفل مجتمع إندونيسي صغير بعيد الميلاد من خلال عروض دمى متحركة تقليدية تروي قصة مولد المسيح، ويقول مؤسس استديو «بيبر سيكارتاجي» للدمى المتحركة إيندرا سوروينغينو: «على الرغم من ندرة العروض العامة بسبب الجائحة، نواصل التدريب داخل المجتمع للحفاظ على فن «واهيو» للدمى الموجود منذ ستينيات القرن الماضي، كما نحافظ على الشخصيات الرئيسية مع إضافة تحسينات بالاستناد إلى مصادر جديدة»، وقدمت مجموعته عرضاً لعدد صغير من الأطفال عشية عيد الميلاد، وتركز المبادرة على التسامح والتنوع الديني في إندونيسيا.
مشاركة :