أداة تواصلها وطريقة تفكيرها، ورمز عزتها، ومصدر فخرها، موضحا أن اللغة العربية تتميز بكل ذلك وتزيد عليه أنها لغة دينها وكتاب ربها، حيث جعل الله فهمها ضرورة وتعلمها شرفا، فكان ارتباط المسلم بلغته مختلفا عن ارتباط أي إنسان بأية لغة أخرى. وأوضح الدكتور نظير عياد خلال كلمته باحتفالية الأزهر باليوم العالمي للغة العربية، والتي ينظمها مجمع البحوث الإسلامية بالتعاون مع قطاع المعاهد الأزهرية
مشاركة :