تواصل – وكالات: أصبحت امرأة حامل، أول شخص في العالم تأكدت إصابته بفيروسي كورونا الجديد والإنفلونزا في آن واحد، حيث تعاني من أعراض طفيفة. لكن الأطباء قالوا إنهم يتوقعون مزيداً من مثل هذه الإصابة بما سموه «فلورونا» (Flurona). وفي سياق آخر؛ أكد أستاذ علم الفايروسات بجامعة كامبريدج البريطانية رافيندرا غوبتا، أن سلسلة من الأبحاث التي أجريت على أنسجة إنسانية وحيوانية تشير إلى أن السر في الأعراض الطفيفة الناجمة عن الإصابة بمتحورة أوميكرون يكمن في أنها ليست حريصة على استهداف رئتي من تصيبه. وغالباً يقتصر ضررها على الحلق، والأنف، والقصبة الهوائية، على النقيض من السلالات السابقة لفايروس كورونا الجديد التي تستهدف الرئة بشكل أساسي.
مشاركة :