كان مدرب "نسور قرطاج" منذر الكبَير قاب قوسين أو أدنى من ترك منصبه خلال بطولة كأس العرب التي استضافتها قطر في نهاية 2021. لكنه نجح في قيادة المنتخب إلى الدور النهائي، معززا بالتالي موقعه ومبطلا خطط الاتحاد المحلي الذي كان يستعد لاستبداله بمدرب أجنبي حسب ما أفادت وسائل الإعلام التونسية. فما وراء هذا الرجل الخمسيني، وهل يوفق في مهمة التنافس ضمن كبار القارة الأفريقية في كأس الأمم 2022 بالكاميرون؟
مشاركة :