أكدت رحاب عبدالله، عضو تنسيقية شباب الاحزاب والسياسين، أن أسباب نجاح تجربة «حياة كريمة»، والتي تتلخص في كونها مشروع إنساني توافقي لا يختلف عليه أي فكر أو أيديولوجية، كما أنه يحقق مصالح كافة الأطراف بالداخل والخارج فهو ليس موجها فقط لأهالي القرى والأرياف وإنما سينعكس على المدن بتقليل الهجرة إليها وبالتالي
مشاركة :