انتقل إلى رحمة الله تعالى عبدالمحسن بن أحمد القصيبي، والذي وافته المنية خارج المملكة. وسيصلى عليه غدا بعد صلاة الجمعة في جامع أحمد حمد القصيبي وإخوانه بحي الدوحة بمدينة الظهران، وسيوارى جثمانه الثرى في مقبرة الثقبة، ونظرا للظروف الاحترازية تقبل التعازي «إلكترونيا» وعبر مواقع التواصل. «اليوم» التي آلمها النبأ، تتقدم بخالص التعازي في الفقيد إلى أخيه يوسف أحمد القصيبي، وابنه أحمد عبدالمحسن القصيبي، وأبناء عمومته، سعود عبدالعزيز القصيبي، وداود سليمان القصيبي، والعزاء موصول إلى زوجته وبناته وأخواته وأسرتي القصيبي وأبونيان، داعين الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، «إنا لله وإنا إليه راجعون».
مشاركة :