متابعات(ضوء):يرجع الفضل حقًا في ما وصلت إليه شركة Google إلى الأشخاص. فهي نوظف أشخاصًا أذكياء يتمتعون بالإصرار، ونفضل القدرات على الخبرة. وعلى الرغم من أن موظفي Google يشتركون في الأهداف والرؤى المشتركة للشركة، فإنهم يننتمون إلى مختلف المراكز الاجتماعية ونتحدث عشرات اللغات، مما يؤدي إلى جذب الجمهور الذي نقدم له الخدمات عبر أنحاء العالم. وعندما لا نكون في العمل، يمارس موظفو Google اهتمامات تتراوح من قيادة الدراجات إلى تربية النحل ومن لعبة الفريسبي إلى رقصة الفوكستروت. تقول الشركة: نسعى جاهدين إلى الحفاظ على الثقافة المنفتحة التي ترتبط غالبًا بالشركات الناشئة والتي يكون فيها كل شخص مساهمًا فعليًا ويشعر بالارتياح تجاه مشاركة الأفكار والآراء. وفي الاجتماعات الأسبوعية الجماعية (قبل نهاية الأسبوع)—هذا بالإضافة إلى ما يتم عبر البريد الإلكتروني أو في المقهى—يطرح موظفو Google الأسئلة مباشرةً على لاري وسيرغي ومسؤولين تنفيذيين آخرين بشأن مختلف الموضوعات المتعلقة بالشركة. وتم تصميم مكاتبنا ومقاهينا بحيث تشجع عمليات التفاعل بين موظفي Google داخل الفرق وعبرها وتعزيز إمكانية إجراء محادثات حول العمل بالإضافة إلى موضوعات التسلية الأخرى. وتهتم شركة جوجل بشكل كبير بموظفيها من ناحية إرضائهم نفسيا قبل الإرضاء المادي وتوفّر لهم الظروف الأفضل للنجاح عبر بيئة إبداعية ومليئة بالمرح مما يجعل بعض الموظفين يفضلون التواجد في الشركة أكثر من منزلهم! إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل https://www.youtube.com/watch?v=i2fRga34PiI 0 | 0 | 0