رغم العقوبات الدولية الشديدة على برامج أسلحتها، رفضت بيونغ يانغ الاستجابة لنداءات الولايات المتحدة لإجراء محادثات. ولا يزال الحوار بين واشنطن وبيونغ يانغ متوقفا، كما أن كوريا الشمالية تخضع أيضا لحصار فرضته على نفسها بسبب فيروس كورونا وهو ما أضر باقتصادها.
مشاركة :